محتويات المقال
أحسن راقي في باريس
توجد العديد من الأحاديث التي تؤكد مشروعية الرقية وجوازها، ومن بينها ما رواه أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها، حيث قالت: “رأى النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها جاريةً في وجهها سَفْعَةٌ، فقال: استرْقُوا لها، فإن بها النظرة”. وفيما يتعلق بأفضل الرقاة في باريس، إليكم بعض الأسماء المعروفة في السطور التالية:
- الشيخ الروحاني ذو الفقار ولدي سيدي عبدالمولي المغربي -اقوى شيخ روحانى فى العالم-اكبر شيخ ومعالج روحانى-اشهر شيخ روحانى فى الوطن العربى- شيخ روحاني مجرب ثقة مضمون لجلب الحبيب-رقم واتس اب 00212642783769
- عضـو الاتحاد العالمي للفلكيين والروحانيين بفرنسا بعضويه رقم 2022
- رئيس مركز البحوث والدراسات الفلكية بالمملكة المتحدة (أنجلترا) بعضوية رقم 2269
- وعضو مركز الفلك الدولي في المملكة العربية السعودية عام 1420 هــ بعضوية رقم 639
- تشكيك البعض فى المؤهلات العلمية للمعالجين الروحانيين، ذكر “ ذو الفقار ولد سيد عبدالمولي المغربي” أنه حاصل على شهادات من جامعة ريتشفيلد فى أمريكا، ودكتوراة فى الشفاء الروحى من نفس الجامعة، وشهادة “الروقى” من الصين، فى أمور ما وراء الطبيعة (الميتافيزيقا)، ومحاضر دولى بالاتحاد العالمى للفلكيين الروحانيين بباريس بدرجة “ خبير فلكى روحانى”، بالإضافة ماجستير فى العلاج بالطاقة النورانية ، وأخرى فى البرمجة اللغوية العصبية وشهادة فى الإرشاد الروحي الداخلي
- اخصائي الحسابات الفلكيه والطب الروحاني والمعالجه الروحانيه والمعتمد رسميا للعلاجات بالرقيه الشرعيه والقران بأمر الله تعالى نقدم المساعده فى علاجات العديد من الأمراض النفسيه والباطنيه وغيرها من الامراض التى لا تندرج تحت أى تشخيص طبي . كالسحر والصرع والمس الشيطاني والعين والحسد والاسحار السفليه العلويه والارضية علاج العقم علاج الامراض المستعصيه كالسرطان علاج الامراض الجلديه ومعظم الامراض العضويه عن طريق الاعشاب والزيوت الطبيعيه.
- الشيخ الروحاني ابو عمر السوداني 00447520671576 يرحب الداعية والمطوع الروحاني ابو عمر السوداني باتصالاتكم على الهاتف الخلوي الشيخ الروحاني ابو عمر السوداني 00447520671576
رقية شرعية في باريس
إليكم في هذه الفقرة مباشرة: الرقية الشرعية للعين والسحر باريس فرنسا Rokeya Paris France
شيخ روحاني في باريس
فيما يخص شيخ روحاني في باريس فقد ذكرناه في الفقرة الأولى إذ تعدّدت كيفيات الرقى الشرعية وتنوعت أشكالها، وفيما يأتي بيانٌ لبعضها:
- وضع اليد اليمنى على المكان المصاب أو موضع الألم وتلاوة ما صحّ من الآيات والأدعية، فقد روى الإمام البخاري عن عائشة -رضي الله عنها- أنّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم- كان يعوّذ بعض أهله فيمسح بيده اليمنى ويقول: (اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَماً).
- وضع اليد على موضع الألم، والتسمية باسم الله، وطلب الشفاء منه سبحانه، فقد شكا عثمان بن أبي العاص ألماً في جسده للنبي -عليه الصلاة والسلام- فقال له النبي: (ضَعْ يَدَكَ علَى الذي تَأَلَّمَ مِن جَسَدِكَ، وَقُلْ باسْمِ اللهِ ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ).