أمثال شعبية عن السعادة

مجموعة من أمثال شعبية عن السعادة ، ونعرضها فيما يلي:

أمثال شعبية عن السعادة
أمثال شعبية عن السعادة
  • السعد ماهوش بالشطارة. بمعنى أن السعادة والبركة تُمنح للإنسان من قبل الله، وليس بالشطارة.
  • السعد وعد. يعني أن مهما كان الأمر عسير سوف يبدلنا الله بالسعادة.
  • من جاور السعيد يسعد. رأي الأولون أن السعادة والفرح شيء مُعدي، ومجالسة السعداء تجلب السعادة والعكس.
  • عيش فى العز يوم ولا تعيش فى الذل سنة. مثل شعبي منتشر بمعنى ألا تفوت فرصة لدخول الفرح والسعادة حياتك حتى وإن كان يومًا واحدًا، فالسعادة أفضل من الذل والحزن.
  • السعادة في سلامة النفس.
  • السعادة لا تسكن وجوهاً رسمت عليها الأقدار لوحات الأحزان الكبيرة.
  • تتوقّف السّعادة على ما تستطيع إعطائه، لا على ما تستطيع الحصول عليه
  • السّعادة أن يكون لديك ثلاثة أشياء: شيء تعمله، وشيء تحبّه، وشيء تطمح إليه.
  • لنصلح ذواتنا أولا ومتى تم ذلك كانت السعادة من نصيبنا.
  •  السعادة هي اللذة بدون ندم
  •  تولد السعادة من حب الغير ، و يولد الشقاء من حب الذات.

حكم عن السعادة قصيرة

سوف نذكر فيما يلي بعض حكم عن السعادة قصيرة التي تعبر عن السعادة:

  • السعادة لا تُستورد.. بل من داخلنا تولَد.
  • نشعر بالسعادة حين ننجز عملاً كبيراً وتمتلئ قلوبنا بالرضا عما أنجزناه.
  • الراحة التي تجلب السعادة هي راحة القلب والنفس.. أما راحة الجسد فلا تؤدي إلا إلى الموت.
  • لا تجعل من متاعبك وهمومك موضوعاً للحديث.. لأنك بذلك تخلق حاجزاً بينك وبين السعادة.
  • إن السعادة تكمن في عدم إدراكنا لخطورة ما نحن عليه.
  • من يحصل على السعادة عليه أن يُشرِك آخرين فيها، فالسعادة ولدت توأماً.
  • من يخسر كل مصادر سعادته لا يهمه في أي هُوَّة سقط.
  • إن السعادة الزوجية في يد الزوجة أكثر مما هي في يد الزوج.
  • الأشخاص السعداء يعتقدون دائما أنهم على صواب.
  • السعادة الوحيدة تقوم على انتظار السعادة.
  • العقل مصدر السعادة والتعاسة.

حكم عن السعادة والتفاؤل

إليكم في هذه الفقرة أفضل حكم عن السعادة والتفاؤل في التالي:

  • 
الناس تبحث عن السعادة، أما السعادة فتبحث عن من يستحقها.
  • قد يتحول كل شيء ضدك ويبقى الله معك، فكن مع الله يكن كل شيء معك.
  • إنّنا نبحث عن السعادة غالباً وهي قريبة منا كما نبحث في كثير من الأحيان 
عن النظارة وهي فوق عيوننا.
  • التفاؤل هي تلك النافذة الصغيرة، التي مهما صغر حجمها، إلّا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة.
  • إذا كانت سعادة الإنسان مرهونة بوجود شخص معين، أو بامتلاك شيء محدد فما هي بسعادة،
أمّا إذا عرف الإنسان كيف يقف وحده في موقف عصيب، مؤدياً ما يجب عليه من عمل بكل ما في قلبه 
من حب وإخلاص فهذا الإنسان قد وجد إلى السعادة سبيلاً.
  • لا أحد يستطيع العودة إلى الوراء ويبدأ بداية جديدة، لكن أي شخص يستطيع أن يبدأ من الآن ويصنع حياة جديدة.