أمثال شعبية عن النخلة

من الأمثال التي أوردتها الدراسة ما يلي:

أمثال شعبية عن النخلة
أمثال شعبية عن النخلة
  • النخلة أكرم من راعيها (هذا المثل يُقال في المزايدة في الكرم عن الآخر أو لمن ردّ المعروف بأحسن منه).
  • عندي نخيلة في القطيف، قصيت منها سعفة (هذا المثل يضرب لتوضيح مدى أهمية النخلة وكيف يتم الاستفادة منها في العديد من شؤون الحياة).
  • شق الخيس (الخيس هي النخيل المتداخلة التي يصعب المرور منها، وهذا المثل كناية عن الهروب عن العمل أو من مكان ما).
  • الطول طول نخلة والعقل عقل صخلة (ويضرب هذا المثل كناية عن أن مظهر الشخص لا يعكس حقيقته كأن يكون شخص طويل القامة لكن عقله صغير).
  • إذا صار الصرام كل الناس كرام (الصرام: هي عملية قطع عذوق النخلة عندما ينضج الرطب).
  • بشّر النخلة بأكّار جديد (الأكّار هو الشخص الذي يتضمّن النخيل ويهتم بها ويقوم بكل العمليات الخاصة بها).
  • أم غزل المتين شرت نخل وأم غزل الدقيق باعت نخل (ومعناه أن المرأة الدقيقة المتأنية في غزل الصوف تكسب مالاً قليلاً، بينما السريعة تكسب أكثر).
  • عجزان عن نخل أبوه راح ينبّت بالكرى (أي شخص عجز عن تلقيح نخل أبيه وذهب لتلقيح نخل الآخرين بالأجرة).
  • النخلة الطويلة ما أقدرها، والصغيرة فيها سلّة (المثل كناية عن الشخص الذي لا يستطيع حل مشاكله).

مثل النخل شامخ

إليكم في التالي مثل النخل شامخ وهو:

  • أنـــا مـــثـل الـنخــل شـامـخ ألا مـن شـح سـاقـيـهـا .. أمــــوت مـن الـعـطـش واقــف ودونـه يسقـط السـاقي.

عبارات عن التمر تويتر

هذه العبارات تضم اجمل ما قيل عن التمر.

  • فاكهةٌ صيفيةٌ، تُنعشُ في الحرّ، تُروي ظمأَ الإنسانِ.
  • فاكهةٌ شتويةٌ، تُدفئُ في البردِ، تُغذّي الجسمَ وتُعزّزُ مناعتَهُ.
  • فاكهةٌ لكلِّ الأعمارِ، مناسبةٌ للجميعِ، كبارًا وصغارًا.
  • فاكهةٌ طازجةٌ، مجفّفةٌ، مُعَلّبةٌ، بأشكالٍ وألوانٍ مُختلفةٍ.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بالأليافِ، تُحسّنُ الهضمَ وتُنظّمُ حركةَ الأمعاءِ.
  • التمر: حبةٌ من الجنة، تُغذّي الجسد وتُنعش الروح.
  • رُطبٌ ناضجٌ، طعمٌ فريدٌ، فاكهةٌ مباركةٌ من اللهِ.
  • حلاوةٌ طبيعيةٌ، طاقةٌ فوريةٌ، غذاءٌ كاملٌ للجسمِ.
  • مصدرٌ غنيٌّ بالفيتاميناتِ والمعادنِ، يُغذّي الدماغَ ويُقوّي العظامَ.
  • فاكهةٌ مُعَمّرةٌ، تاريخٌ عريقٌ، تراثٌ إنسانيٌّ عظيمٌ.
  • طعامٌ للأنبياءِ والصالحينَ، رمزٌ للبركةِ والخيرِ.
  • هبةٌ من اللهِ، نعمةٌ عظيمةٌ، شكرٌ للهِ على هذهِ النعمةِ.
  • طعمٌ لا يُقاومُ، حلاوةٌ تُغري، فاكهةٌ لا تُملّ.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بالبوتاسيومِ، تُنظّمُ ضغطَ الدمِّ وتُحسّنُ صحةَ القلبِ.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بالحديدِ، تُحاربُ فقرَ الدمِّ وتُعزّزُ مناعةَ الجسمِ.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بالكالسيومِ، تُقوّي العظامَ وتُحافظُ على صحتها.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بالفيتاميناتِ، تُحسّنُ البصرَ وتُقوّي جهازَ المناعةِ.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بمضاداتِ الأكسدةِ، تُحاربُ الشيخوخةَ وتُحافظُ على صحةِ البشرةِ.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بالطاقةِ، تُحسّنُ الأداءَ الرياضيّ وتُقلّلُ من الشعورِ بالتعبِ.
  • فاكهةٌ غنيةٌ بالفوائدِ الصحيّةِ، تُحسّنُ صحةَ الجسمِ وتُعزّزُ مناعتَهُ.

تعبير جميل عن النخلة

قليلة هي الأشجار التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، مثل التين، والزيتون، وشجر الرمان، ومن الأشجار التي ذكرت في القرآن أيضاً شجرة النخيل، إذ قال الله تعالى: (وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنيا)، فشجرة النخيل من الأشجار القديمة التي زرعها الإنسان منذ قديم الزمان، ولا سيما العرب قديماً.

  • تتميز أشجار النخيل دائماً تقريباً بارتفاعها الكبير والشكل الجميل لأوراقها الخضراء. وعلى عكس الأشجار الأخرى التي تنمو أوراقها على الأغصان، تنمو أشجار النخيل ورقة ورقة، مما يعطيها منظراً فريداً وخلاباً. وقد زرع العرب الكثير من أشجار النخيل خاصة في اليمن والمملكة العربية السعودية في شبه الجزيرة العربية لجمالها وظلالها الوارفة وثمارها. تتميز هذه الأشجار بقوتها وقدرتها على تحمل الظروف المناخية القاسية، لذا فهي تزدهر في الصحاري حتى في المناخ الحار والتربة الرملية وقلة المياه.
  • ومن فوائد هذه الشجرة استرخاء المسافرين في ظلها خاصةً خلال موسم الحر والجفاف. ومن الفوائد الرئيسية الأخرى لهذه الشجرة أنها تلطّف الجو كمصنع للأكسجين وتحمي التربة من التآكل بفضل جذورها العميقة الجذور في الأرض. ودعونا لا ننسى الجماليات المذهلة للمناظر الطبيعية الخلابة على جانب الطريق حيث تزيّن هذه الأشجار الشوارع والشواطئ بكثرة، وتتمايل أوراقها مع الرياح وتبدو وكأنها ترقص مرحبة بالقادمين من بعيد! عندها يكتمل المشهد الطبيعي حقاً.

شعر عن النخل تويتر

إليكم في هذه الفقرة أفضل أبيات شعر عن النخل تويترفي التالي:

النخلُ باسقةُ الجبين…
والوجدُ يمضي في مواجعِ خطوها مُرّ السنين..
لا فجرَ في الأرضِ السليبة… لا حنين..!!
والأرضُ تزهر بالعنا..
وبكل صلدِ الصخر…. تمنحنا الأنين…
النخلُ باسقةُ الجبين ..
من أين تنبثقُ الرؤى..؟؟!
من أين تأتينا المُنى..؟!!
لا وقتَ يا قلمي… لنرحلَ في تخومِ الوصف..
تشحذنا الأمانيّ..
نحو بستانٍ تجلّتْ في نواحي دربهِ..
نخلٌ تسامقَ في الفضاء..
وتفرّعتْ جنبَاتُها نحو السماء..
هي أربعٌ…. ليستْ من العجبِ العُجاب…
فالشوقُ أنّبتها..
فبنتْ من الآمالِ أشرعةَ المدى..
ومضتْ تعانق في شموخٍ..
صفحة الآفاق… تمتشق السحاب…!!
ما زلتُ يا قلمي….
أسافرُ في المدى المفتوح..
في وضح النهار..
ما زلت أرحل في مدى الأكوانِ… في جنح المعانيّ..!!
والرؤى الخضراءُ تنشدُني تعالْ…
أنا لستُ إلا شاعراً…
قد جاء تحدوهُ آمالٌ كبار…
ورأى في النخلِ.. عنوانَ التحديّ والصمود..
ورأى في مدهَا كلَ ما أمَّل..
من قادمٍ يشدو على الآفاقِ.. مَبسمُهُ الحنون..!!
إني أتيتُ أراقبُ النخلَ الذي ساوى.. بطلعتهِ الخيال..!!
وأرى الحياةَ تدبُ من عمقِ الجذور….
إلى مطاولةِ الزمان..!! وأرى الفروعَ تسامقتْ…
تُهدي إلى الآفاقِ كل الوجدِ والمجد..
وكل النورِ تنثُرهُ على شطِ القِفار..
وأرى في سدرةِ الأشواق..
حادينا إلى النصر المؤزر..
يا كل أوجاعِ العراجين… يا سعفَ الأمانيّ…
يا كل أنداءِ الظلال..
عذراً … باسقاتِ الطلعِ .. في الزمنِ الجديب..
عذراً إذا ما جئتُ تحدوني مواجعنا…
وتثخنُ في الجراح …
فلأنني… قد جئتُ… لكن…
في فؤادي يصدحُ الألمُ المضرّجُ بالنواح…
وتعيد لي شدوي على أيكِ الخضيرة..
أشتهي دفءَ الموانئَّ ….
حين تمتشقُ الصواريّ.. كل أشرعةِ الرياح..
والآن أنثرُ كل ما عندي..
وأمعنُ في الرحيلِ.. إليكِ …
يا دوحةََ النخلِ التي…
لم تزلْ تُلقي على أوجاعنا..
درس الكفاح..