أمثلة من القرآن عن الإعراب اللفظي

ومن أمثلة من القرآن عن الإعراب اللفظي ما يأتي:

أمثلة من القرآن عن الإعراب اللفظي
أمثلة من القرآن عن الإعراب اللفظي
  • مثال: قال الله تعالى: ( ختمَ اللهُ على قلوبِهم ) نقول فيها (ختمَ ):
  • فعل ماض مبني على الفتحَ، ( اللهُ ) لفظ الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره.
  • ( على ) حرف جر مبني على السكون ( قلوبِ ) اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة الظاهرة في آخره.

أمثلة على الإعراب

إنًّ الذِيِ يَلْتَمِسُ رضا جميعِ الناسِ يطلبُ أمرًا لا يمكنُ إداركُهُ:

  • إنًّ:حرفُ توكيدٍ ونصبٍ مشبهٌ بالفعلِ.مبنيٌّ على الفتحِ لا محلَّ لَهُ منَ الإعرابِ.
  • الذِيِ: اسمٌ موصولٌ مبنيٌّ على السكونِ في محلَِّ نصبٍ اسمُ إنَّ.
  • يَلْتَمِسُ: فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعهِ الضمةُ الظاهرةُ على آخرِهِ ،
  • الفاعلُ: ضميرٌ مستترٌ جوازًا تقديرُهُ هوَ.
  • رضَا: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ المقدرةُ علَى آخرِهِ وهوَ مضافٌ.
  • والجملةُ الفعليةُ يلتمسُ جملةُ صلةُ لا محلَّ لها مِنَ الإعرابِ. جميعِ: مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ علَى آخرِهِ وهوَ مضافٌ.
  • الناسِ: مضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظاهرةُ علَى آخرِهِ .
  • يطلبُ: : فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعهِ الضمةُ الظاهرةُ على آخرِهِ ، والفاعلُ :ضميرٌ مستترٌ جوازًا تقديرُهُ هُوَ، والجملةُ الفعليةُ ” يطلبُ ” في محلِّ رفعٍ خبرُ إنَّ.
  • أمرًا: مفعولٌ بهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ الظاهرةُ علَى آخرِهِ.
  • لا: وهُوَ حَرْفُ نَفْيٍ يَدْخُلُ عَلى الأَسْماءِ, والأَفْعَالِ، دُونَ أَنْ يُؤَثِّرَ فِي الإعْرابِ.
  • يمكنُ: فعلٌ مضارعٌ مرفوعٌ، وعلامةُ رفعهِ الضمةُ الظاهرةُ على آخرِهِ .
  • إدراكُهُ: فاعلٌ مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضمةُ الظاهرةُ على آخرِهِ .
  • وهو مضافٌ ،والهاء :ضميرٌ متصلٌ مبنيٌّ علَى الضمِّ فِي محلِّ جرٍّ بالإضافةِ.

أمثلة عن الإعراب التقديري

من أمثلة عن الإعراب التقديري التالي:

  • لآية الأولى: {الزَّانِي لا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً} [النور:٣]: الزاني: مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل.
  • الآية الثانية: {وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ} [البقرة:٦٠]: موسى: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره.
  • أرضعت الصغرى الكبرى: الصغرى: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر.

تعريف الإعراب التقديري

هو عدم ظهور الحركة الإعرابية في آخر الكلمة، وإنَّما تُقدر علامة إعرابه تقديرًا لعدة أسباب، وهي: التعذّر، الثّقل، واشتغال المحل بحركة مناسبة، أو بحركة حرف من حروف الجر الزائدة، وهو أحد أنواع الإعراب الثلاثة، أمَّا النوعان الآخران هما:

  • الإعراب الظاهري، ويُقصد به ظهور علامات الإعراب في آخر الكلمات، وقد تكون هذه العلامات إمّا أصليّة أو فرعيّة (كما ذكرنا بالمقدمة)، والنوع الأخير هو الإعراب المحلي، وهو تغير اعتباري فلا يكون ظاهرًا ولا مُقدرًا، ويكون في حالتين، الأُولى: أن يكون الاسم مبنيًا فلا تظهر عليه علامة إعراب لا مُباشرةً ولا تقديرًا، ويلزم حالة إعرابيّة واحدة، فتكون علامة البناء في محل علامة الإعراب، والثانية: أنْ يحلَ محل الاسم بُنية تتألف من أكثر من جزء، ويمكن تأويله بذلك الاسم.
  • الإعراب الظاهري: الولدُ نشيطٌ ( مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره).
  • الإعراب التقديري: جاء الفتى ( فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المُقدرة على آخره منع من ظهورها التعذر).
  • الإعراب المحلي: هذا البيتُ جميلٌ (اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ).