أمثلة من القرآن عن الجملة الواقعة مفعولا به

فيما يلي أمثلة مُعربة من القرآن الكريم على المفعول به:

أمثلة من القرآن عن الجملة الواقعة مفعولا به
أمثلة من القرآن عن الجملة الواقعة مفعولا به
  • (اهدِنا الصِّراطَ المستقيمَ).
  • الصِّراطَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
  • (إياكَ نعبدُ).
  • إيَّاكَ: إيَّا: ضمير منفصل مبني على السكون في محلِّ نصب مفعول به مُقدَّم، الكاف: حرف للخطاب.
  • (إنَّ اللهَ لا يغفرُ أنْ يُشركَ به).
  • أنْ: حرف مصدري ونصب مبني على السكون، لا محلّ له من الإعراب.
  • يُشركَ: فعل مضارع مبني للمجهول منصوب بِـ (أنْ) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • والمصدر المؤول من (أن يُشرك) في محلّ نصب مفعول به للفعل (يغفر)، والتقدير: (لا يغفر الإشراك به). (واتَّخذَ اللهُ إبراهيمَ خليلًا).
  • إبراهيمَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
  • خليلًا: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره. (وجعلَ القمرَ فيهنَّ نورا وجعلَ الشمسَ سراجا).
  • القمرَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
  • نوراً: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره.
  • الشمسَ: مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
  • سراجاً: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره.

أفضل كتاب في تفسير آيات الأحكام

من أفضل كتاب في تفسير آيات الأحكام التالي:

  • أحكام القرآن للصابوني طبعة مكتبة الغزالي ومناهل العرفان .
  • أو أحكام القرآن للدكتور القصبي محمود زلط طبعة الإمارات
  • .أو أحكام القرآن للسايس طبعة مصر الحلبي تقريبا والكل يصلح لذات الغرض المشار إليه .

عدد آيات الأحكام في القرآن الكريم

قد اختلف أهل العلم في عدد آيات الأحكام على قولين:

  • القول الأول: “أنَّها محصورة بعدد معيَّن، ثم اختلف هؤلاء في عددها، فقيل: هي خمسمائة آية، وقيل: بل مائتا آية فقط، وقيل: هي مائة وخمسون آية فقط”.
  • وقيل: إن سبب هذا الحصر هو التيسير على طالب العلم والمجتهد؛ حتى لا يكون طريق الطلب والاجتهاد عسيرًا، فينقطع سالكه عن الاستمرار أو تحصيل المراد.
  • القول الثاني: وهو قول جمهور المفسرين؛ أنَّ آيات الأحكام غير محصورة في عددٍ، فكلُّ آية في القرآن قد يُستنبَط منها حُكْمٌ معينٌ، وَمَرَدُّ ذلك إلى ما يَفتحه الله على العَالِمِ مِنْ معاني القرآن ودلالاته، وما يَتميَّز به مِنْ صفاء الروح، وقُوَّة الاستنباط، وجَوْدة الذِّهْن وسَيَلانه، فأحكام الشرع كما تُستنبط مِنَ الأوامر والنواهي، كذلك تُستنبط مِنَ القصص والمواعظ والأمثال ونحوها، على نحو ما نجده عند الإمام القرطبي في تفسيره، فلا يكاد يَمرُّ على آية مِن آيِ القرآن إلا ويتعرَّض لِمَا فيها مِن أحكام.