ابيات شعرية عن السلام

لقد كان السلام موضوعًا يثير اهتمام الشعراء في قصائدهم، نظرًا لأهميته في تحقيق السلم والاستقرار. اليوم، نقدم لكم مجموعة رائعة من ابيات شعرية عن السلام ، بالإضافة إلى مجموعة من القصائد التي تتحدث عن نشر السلام والتحية. كثير من الأحبة يرسلون أشعار السلام إلى محبوباتهم في ساعات الصباح الأولى، كنوع من التفاؤل لبداية يوم جميل، ممزوجة بمعاني الحب والرومانسية والعشق. لا تفوتوا هذه الفرصة!

ابيات شعرية عن السلام
ابيات شعرية عن السلام

رف طير الحمام
اتى و معه السلام
فوقفت انتظره باهتمام
ففرحت لرؤيته بسلام
انشدي و هليلي يا احلام
فغدا خير و امان
ازهري و نوري بيلا كلام
فلخير اتى بالحنان
وداعا وداعا يا حروب
وداعا وداعا بالخصام
و اهلا اهلا بسلام

سلام عئيكم إلى مطلع الفجر أيها الصابرون
على الليل حولي
أقاسمكم ما وهبت من المعجزات .. وأذرف
ظلي
عليكم ، لكي يتساوى الجميع بظلمى وعدلى..
أعرف يا أيها الناس ، ما تحمل النفس
والنفس أمارة بالتخلي
عن الصعب ، والمجد صعب كما تعلمون ،
قليل التجلي ،
ولكننا سنواصل هذا الطريق إلى منتهاه إلى
منتهاكم ،
فلا تقطنوا من دهائى ومن رحمة النصر
فالنصر صبر على الليل
فمنه الطويل ومنه القصير .ومنه الذى
يستمر
ثمانين حولا
سأحكمكم لا مفر
إذا كانت الحرب كرًا وفرًا
فإن السلام مكر .. مـفـر .

لـيـت الممالكَ بعد طول كفاحٍ
لوأستْ عميقَ جراحها، إني أرى
أو رمـت مدافعَها المبيدة جانباً
وسادت الأخلاق ما انقلب الورى
وغـررت بـالـعالمين مبادئٌ
مـن يَـبْـنِ ملكاً شامخاً لم يبنه
يـا رب مـلـك أسـسـته قوة
حلوا الجيوشَ فما بنا من حاجة
وقـفت حجافلها على الإصلاح
أكـبـادها تشكوا عميقَ جراح
وتـسـلـحت من خلقها بسلاح
ذؤبـانَ فـتـكٍ أو كباشَ بطاح
تـزرى بـإفك “مسيلم وسجاح”
بـشـواظ نيران وبيض صفاح
عصفت به في الجو هوجُ رياح
إلا إلـى الـجيش من النصاح

أبيات شعر سلام

أهو السلام منك ام إليك هو الســـــــــــــــــــلام
أهي ربوع القوافي تخط بأجمل عبارات الكلام
أنظم قصائدي بهمــــــس حنون الوئـــــــــــــام
تبدع أنفاسي بلمس نقـــــــــــاط ألاحتشـــــــــام
ويل لمن لايكتب عن الفراق بغصة ألابتســـام
ويل لمن لايشفى الجريح بلمس حنان ألايتـــام
ويل لكاس ماروى مترعه حــــب إلانتقـــــــام
ويل لفارس ماحمل يومآ سيف إلاحتكــــــــــام
أين السلام منك ماعرفت معنى الســـــــــــلام

أحلم أن أستيقظ يومأ
أحلب أشجار الورد
أملأ كأسى بشراب الأمن
أشعر بالقوة والدفء
لا أخشى البرد
أحلم الا يتبقى فوق الأرض قنابل
أو حتى سيوف
أو أى سلاح معروف
أحلم مثلك بسلام وطمأنينة
يشفى بيد الرحمة كل النفوس الحزينة
يملؤ الدنيا سكينة
أحلم أن يجمعنا حب واحد
هو حب الله
أحلم مثلك أن أستيقظ يومأ
فأرى الكون ربيعأ
وأرى كل المصطلحات الممقوتة
زالت من قاموس الناس
وطغت فى وجدان الدنيا
كل معانى الحب المفعم بالإحساس
أحلم أحلم أحلم
لكن هل تتحقق كل الأحلام ؟؟

لوجوهٍ تسير في وحدة الصحراء
للشرق يلبس العشب والنارَ
سلامٌ للأرض يغسلها البحر
سلامٌ لحبّها… عُرُيكَ الصاعقُ
أُعطَى أمطاره يتعاطانيَ رعدٌ في نهديَ اختمر
َ الوقت تَقدَّمْ هذا دمي أَلقُ الشرق
اغترفْني وغِبْ أضِعْني لفخذيك الدويّ البرق
اغترفني تبطّنْ جسدَي ناريَ التوجّه والكوكب
جرحي هدايةٌ أتهجَّى…
أتهجَّى نجمةً أرسمُها هاربًا من وطني
في وطني أتهجَّى نجمة يرسمها في خطى أيامه المنهزمه
يا رماد الكلمه
هل لتاريخيَ في ليلك طفلٌ؟

أبيات شعر عن افشاء السلام

سلامٌ وتسليمٌ وألفٌ تحيةٍ
وصفوُ وِدادٍ لا يكدره الدهرُ
وذكرُ جميلٍ معْ فضائل جمةٍ
وإسداء معروف يكرره الشعرُ
وحمدٌ جزيلٌ في معانٍ كأنها
قلائدُ عِقيان تضمنها دُرُّ
بجيدِ فتاةٍ بنتِ عشر وأربعٍ
كأن أساريعاً أنامِلُها العَشْرُ
أخصُّ به الزاكى سلالة ماجد
محمد الحامى هو الباسلُ الذَّمرُ
يَسرك مَلقاه ويهديك رَأْيه
يواسيك بالحُسْنى إذا مسَّك الضرُّ
فإن كنتَ في شكٍّ لما أنَا واصفٌ
فسلْ عنه يخبرك المجاورُ والسفْرُ
سأثنى عليه ما حييتُ وإنْ أمُت
فلا لومَ يعرونى إذا ضمّنى القبرُ

سلامٌ عليكم ومني القبل … سلامُ محبٍ لكم لم يزل
سلامٌ ألا أيها الأصدقاء .. ويامن لكم وسط قلبي محل
سلامٌ شريف سلامٌ نزار … سلامٌ عفاف سلامٌ أمل
سلامٌ نضال سلامٌ عصام … سلامٌ طلال سلامٌ طلل
سلامٌ عليك أبا هاشمٍ … كريماً عرفتك منذ الأزل
سلامي عليك أبا أحمدٍ … سلامي لنجدٍ ومن قد نزل
ومني لذاك العموش السلام … ومني لذاك الدليمي القبل
ونبراس أيضاً عليها السلام … كذاك سلامي لساري البطل
سلامٌ على كل من هم هنا … وأزكى سلامي على من رحل
وتلك الجميلة مني لها …. سلامٌ على شفتيها العسلْ
سلامٌ من البيت والمغتسل … يزفّ إليكم بأبهى حلل

سلامي عليكم والسلام تحية
علي عد موخالق الله في الكون
سلامي عليكم من صميم النية
سلامي يجي م القلب مو من دون
علي عد ما ضوا الفجر بضيه
وعلي عد مو داير الزرع اكنون
نلقانكم اعزاز وغاليين علي
لو من شوارب ولو بريق سنون
هاذي شهادة حق مو مخفية
نلقانكم فهايم نطقكم موزون
نلقانكم مقادم كيف لهلالية
نلقانكم أصحاب القدر والقانون
ودك الخيه ذوق وانسانية
نا ما نحب الزهلقة واللون
ودك الصحبة مي علي مالية
لا هي على طمعه ولا واشون
الصحبة اللي لله فنطازية
وعشرة وديده ما عليك تهون

شعر عن رد السلام

ألاَ غِبَّ إِهداء السلام تحيةً
كعَرْفِ الشذا العطري بَلْ هي أعطر
ذكرتم لنا والودّ عندك بيّنٌ
وعندي فيما يعلمُ اللّهُ أكثرُ
بأن لكم من مِصرَ آثار رغبة
وأسباب خير فضلها ليس يُنكرُ
إِجازات أشياخٍ كرامٍ أعزةٍ
مآثرهم بالفضل تطوى وتنشر
ونحن بقرب منكم الآن والرجَا

سَلامٌ عَلى مَن لا يَرُدُّ سَلامي
وَمَن لا يَراني مَوضِعاً لِكَلامِ
وَماذا عَلَيهِ أَن يُجيبَ مُسَلِّماً
وَلَيسَ يُقَضّى بِالسَلامِ ذِمامي

رد السـلام على الأحبـة عادتي ولقاؤهـم من متعـتي يا سـادتي
لمـا سـمعـت سـلامكـم ألفيتـني أهتز من نشوى وأشـدو قالـتي
ما كـل قـول قد يزيـد صبـابتي أبداً ولا يـوري أوار حشاشـتي
لكـنـني لـمـا ســبـاني نـوركـم ضج الهوى والودّ أسعد حالتي

شعر عن السلام للاطفال

ويا ربّ من أجل الطُّفولةِ وحدها
أفض بركاتِ السِّلم شرقًا و مغربا
وردّ الأذى عن كلِّ شعبٍ وإن يَكُن كفورًا
و أحببهُ و إن كانَ مُذنِبا
وصن ضحكةَ الأطفالِ يا ربِّ
إنَّها إذا غرَّدت في موحشِ الرَّمل أعشَبا
ملائك لا الجنّات أنجَبْنَ مثلهم ولا خلدها -أستغفر الله- أنجبا
ويا ربّ حبّب كلَّ طفلٍ فلا يرى وإن لجَّ في الإعناتِ وجهًا مقطّب
ا وهيّئ له في كلّ قلبٍ صبابةً
وفي كلِّ لقيا مرحبًا ثمّ مرحبا
ويا ربّ إنَّ القلبَ ملكك إن تشأ ردَدتَّ محيل القلب ريّان مخصبا
ويا ربّ في ضيقِ الزّمانِ وعسره أرى الصَّبرَ آفاقًا أعزّ وأرحبا

رايت في احد الايام طفلا صغيرا في المنام
لديه اجنحة كالحمام حاملا علم السلام
آلمني حاله فسالته باحترام مابك يا صغيري تمتنع عن الكلام
نظر الي في ابتسام قلبي انفطر من الالام
وسئمت العيش في الاوهام تابع حديثه باقدام
اريد ان احيا بسلام واموت موت الكرام
لا ان تدوسنا الاقدام ويدفعنا الخوف للاستسلام
لا اريد ان نجلس ونشاهد الافلام والعدو في ارضنا يقتل الشجاع المقدام
و في الختام اتمنى انتاخذوا كلامي هذا باهتمام….وتقبلوا مني اصدق عبارات الاحترام
شاعرة المستقبل