ابيات شعرية عن اللباس التقليدي

ابيات شعرية عن اللباس التقليدي

لا شك أن اللباس التقليدي يعكس روح الأرض ودفء المجتمع، ويحتوي على بصمات أبناء الوطن الذين نسجوه بأيديهم. إنه يشبه اللغة التي يستخدمها الشعراء في قصائدهم، حيث يتشكل وفق رغباتهم ويعبر عن حنينهم للوطن. تابعوا معنا بعض ابيات شعرية عن اللباس التقليدي ، ولا تفوتوا فرصة الاستمتاع بها.

أتعرف رسما كالرِّداءِ المُحِبَّرِ
برامة بين الهضب والمُتَغمَّرِ
وبُرْدانِ من خالٍ وسبعون درهما
على ذاك مقروظٌ من القدِّ ماعز
كما جاء في شعر امرئ القيس :
ذعَرْتُ بها سِرْبا نقيّاً جُلودُها
وأكرُعُه وشْيُ البرود من الخال

ردَّ القيانُ جمال َ الحيِّ فاحتملوا
فكلها بالـتَّزِيديَّات مَعْكـوم
يَعْثُرْنَ في حدِّ الظُّبَاتِ كأنما
كُسِيَتْ بُرُدَ بني تزيد الأذرُعُ
كأن تحتي ناشطاً مولعا
بالشام حتى خلته مبرقعا
بنيْقة من مَرحليٍّ أسْفعا
تخالُ نِصْعاً فوقها مقطّعا:
أتتك العير تنْفَحُ في بُرَاها
تَكشَّفُ عن مناكبها القُطُوعُ
ينوء بها بُوْصٌ إذا ما تفضلت
توعَّبَ عَرْضَ الشرْعبيِّ المُغيَّلِ

لا يعجبنك، من يصون ثيابه
خوف الغبار وعرضه مبذول
فلربما افتقر الفتى فرأيته
دنس الثياب وعرضه مغسول
له ثوب وما في الثوب شيء
وجسم لا يساعده لسان
أقول له إذا ما جاء: أهلا
تكلم أيهذا الطيلسان

إن العيون رمتك إذ فاجأتها
وعليم من شهر الثياب لباس
أما الطعام فكل لنفسك ما اشتهت
واجعل لبساك ما اشتهاه الناس

عبارات عن اللباس

الملابس هي ما يستر الجسم والعورة سواء للرجل أو المرأة، لذا هناك شروط يجب أن تتوفر في الثوب. بالنسبة لملابس المرأة، يجب أن تكون غير ضيقة أو شفافة تكشف ما تحتها من عورات، ويجب أن تغطي جميع عوراتها، حيث أن جميع جسم المرأة يُعتبر عورة باستثناء وجهها ويديها. كما يجب أن تتوفر هذه الشروط في ملابس الرجل، مع اختلاف في مناطق العورة. وقد نهى الله عز وجل الرجل عن ارتداء ملابس المرأة والتشبه بها، كما نهى المرأة عن ارتداء ملابس الرجل، فلكل منهما ملابسه الخاصة. في هذه الفقرة، سنستعرض العبارات التي قيلت عن اللباس، تابعونا.

کتابها مثل آدمها هستند . بعض کتابها ساده لباس م پوشند و بعض کتابها جلد زرکوب دارند
ترقيع ثوب عتيق خير من استعارة آخر
أيها المعلم، سنكون خيوطًا فى يديك وعلى نولك فلتنسجنا ثوباً إن أردت، فسنكون قطعة فى ثوب العلى المتعالى
سبحان الله ، ظاهرك متجملٌ بلباس التقوى ، و باطنك إناءٌ لخمر الهوى ، فكلما طيبت الثوب فاحت رائحة المسكر من تحته .
يا بلاد الهوى يا بلاد يا بلاد النجوى فؤاد يا لوالب فى الاكساس يا كواكب جوه لباس
الثوب المسروق لا يرتديه السارق
الذئب ذئب ولو في ثوب حمل
المروءة الظاهرة، في الثياب الطاهرة
إني وإن كنت أثوابي ملففة ليست بخز ولا من نسج كتان فإن في المجد هماتي وفي لغتي فصاحة، ولساني غير لحان
بلد صحبت به الشبيبة والصبا ولبست ثوب العيش وهو جديد فإذا تمثل في الفوائد رأيته وعليه أغصان الشباب تميد
تجمل بالثياب تعش حميدا لأن العين قبل الاختيار فلو ليس الحمار ثياب خز لقال الناس: «يا لك من حمار»
فإن تكن الدنيا أنالتك ثروة فأصبحت ذا يسر وقد كنت ذا عسر فقد كشف الإثراء منك خلائقا من اللؤم كانت تحت ثوب من الفقر
قصر ثيابك فإنها أنقى وأبقى
لا يعجبنك، من يصون ثيابه خوف الغبار وعرضه مبذول فلربما افتقر الفتى فرأيته دنس الثياب وعرضه مغسول
له ثوب وما في الثوب شيء وجسم لا يساعده لسان أقول له إذا ما جاء: أهلا تكلم أيهذا الطيلسان
ويقيني أن ثوب الفرح مقدّر
الشر دفين مطمور تحت الثوب لا يعرفه الا من يبصر ما فى القلب : حكم عن اللباس و الثوب
الشر دفين مطمور تحت الثوب لا يعرفه الا من يبصر ما فى القلب
احذر الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعته من جانب زعزعته الريح يوما فانخرق
المرء لا يعرف ببرده، كالسيف لا يعرف بغمده
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية : أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟ فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له. فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة
طاقوا على الدين تركوه و تعاونوا على شريب القهاوي الثوب من فوق نقوه و الجبح من تحت خاوي
ورب ثوب هو في نظرك قديم وعتيق بال لو أعطيته لغيرك لرآه ثوب العيد.
نلبس بين الناس ثوب الرياء ونحن في قبضة كفّ القضاء وكم سعينا نرتجى مهربًا فكان مسعانا جميعًا هباء

شعر عن اللباس المحتشم

أوَّاهُ يا بنت الجزيرة هكذا
تتمرَّدين لَبِئس هذا المنظر
إنَّ التزامك بالحجاب تماسكٌ
والسعيُ في نزع الحجاب تدهور
إني لأسأل عن رجال عشيرتي
أين الثبات وأينَ أينَ الجوهر
أين الأب الراعي وأين الزوج في
بيتٍ به تُنهَى النساءُ وتؤمر
أين القوامةُ يا رجالُ أمَا لكم
شرفٌ أليس لكم إباءٌ يُذكر
أين الحياءُ؟ أضيَّعَتْه ثقافةٌ
غربيةٌ تَئِدُ الحياءَ وتُقْبِر
أين العقول أما لديكم حكمةٌ
أين القلوب أما تُحِسُّ وتشعر
إنْ عَدَّتِ الفتنُ العظامُ فإنما
فتنُ النساء أشدُّهن وأخطر
ياخادم الحرمين أخشى أن نرى
وماً تُسَلُّ به السيوفُ وتُشْهَر
يا خادم الحرمين عينُ قصيدتي
تبكي وقلبُ مشاعري يتفَطَّر
أخشى على الأخلاق شَرْخاً بالغا
إنَّ المبادئَ كسْرُها لا يُجْبَر
قد يَهدِم السَّدَّ المُشَيَّدَ فأرةٌ
ولقد يُحَطِّم أمةً مُتَهَوِّر

قالوا فَقَدْتُ صَوَابي لمّا ارتديتُ حِجابي وصِرتُ فيهِ نشازاً
منبوذةً كالغُرابِ كالوا عليَّ سِهاماً مسمومةً لِعَذابي وهزّؤوني
وقالوا أنِّي حُرِمتُ شبابي فُكِّي القُيودَ وهيّا تحرَّري من سَرابِ
تبرّئي من نصوصٍ من دونِ أيِّ ارتيابِ تخفي جمالكِ أيضاً تدعوكِ نحوَ اكتئابِ
بل والذي هو ربي أنتم دُعاةَ خرابِ
سَخِرتمُ من عفافي والفصلُ يومَ الحِسابِ
تدعونَ كُلَّ فتاةٍ قسراً لِنَزعِ الحِجابِ وبعدَهُ بِقليلٍ يكونُ نَزعَ الثيابِ
أغريتموها وقلتُم حريةً لِجَنابي عرّيتموها فصارت فريسةً للذئابِ

يا لؤلؤاً زاد العفاف بريقها
وهدى الكتاب يظلها ظل المحار
فيا أيها الرجال إن أعراضكم كأرواحكم
وقد فرطتم بها كثيرا
فأهملتم الرعاية
وضيعتم الأمانة
وركبتم الخطر
وإن تهلكون إلا أنفسكم وما تشعرون
أفلا تعقلون وتتوبون إلى ربكم وتحفظون نساءكم

أمثال شعبية عن الملابس

نلبس بين الناس ثوب الرياء ونحن في قبضة كفّ القضاء وكم سعينا نرتجى مهربًا فكان مسعانا جميعًا هباء
بقدر ما يكون اللباس ناصع البياض تكون اللطخة أظهر.
ثوب السَّلَف تَلَف
اللباس المكلف يدل على ضعف عقلي
يا بلاد الهوى يا بلاد يا بلاد النجوى فؤاد يا لوالب فى الاكساس يا كواكب جوه لباس
ثوب الناس للناس
كل على ذوقك وألبس على ذوق الناس
لا تنخدع باللباس أو المظهر، فمن أراد البحث عن لؤلؤ فليغص إلى الأعماق
ثوب اللي بالعيرة تَركه أَوْلَى
ترقيع ثوب عتيق خير من استعارة آخر
کتابها مثل آدمها هستند . بعض کتابها ساده لباس م پوشند و بعض کتابها جلد زرکوب دارند
الأسلوب هو لباس الفكر
ليست العزة في حين البزة
الألبسة خلاخل والداء من الداخل
إذا لبست كانت جمال لباسه وتسلب لب المجتلي حين تسلب