ابيات شعر في غياب الحبيب

كتب العديد من الشعراء أبياتًا تعبر عن مشاعر الفراق وغياب الحبيب في أوقات مختلفة. بعضهم عبر عن ألم الفراق، بينما وصف آخرون كيف عاشوا بعد غياب أحبائهم. ومن بين ابيات شعر في غياب الحبيب ، نجد ما يلي :

ابيات شعر في غياب الحبيب
ابيات شعر في غياب الحبيب

تبي تحس بقيمة اللي تحبة؟؟
خله يغيب شوي وتحس بالموت

عرفت معنى البعد من يوم غبتي
ومعك عرفت أن الهوى كله غياب

أذا لفا الغايب يقولون وش جبت؟
ولا أنت لامن جيت كلك غنيمة

هلابك والجروح اللي سببها غيبتك تفداك
هلا باللي حضورة عن جميع الناس يكفيني

في غيبتك كل الملا عندي أغراب
لاأحد ابي قربه ولاأحد يبيني

يغيب كل البشر الا أنت ياعيني
إن غبت عن دنيتي وش عاد يبقى لي؟؟

هذي حياتي في غيابك ولاشي
محبوس في دنيا فضاها كبيري

فقدتك..!

والزمن مايرحم اوجاع الحزين ولايداريها..،‏

فقدتك ..!

وأنكسر قلبي مدري كيف تاليها..،

فقدتك ..!

وأنطفى فرحي من الدنيا ومافيها..،

فقدتك..!

وآآآهـ لوتدري حياتي كيف اقضيها…؟؟ ‏

شعر عن غياب شخص غالي

هناك الكثير من الحديث الحزين عن الغياب، الذي يُعتبر من أصعب المشاعر التي يمكن أن يختبرها الإنسان، سواء كان الغياب بسبب الموت أو الفراق. لذلك، يتفنن الشعراء والكتّاب في التعبير عن مشاعرهم من خلال قصائدهم وكتاباتهم حول هذا الموضوع. فيما يلي، نقدم لك شعراً يتناول غياب شخص عزيز.

ما هو خطأ

أجلس أنا وحدي حزين

بين الغياب

وذكرياتي و الحنين

أسامر اللي فارقو

وأسمع خطاوي الراحلين ..

خُطا خُطا ..

ماهو خطأ ؟

كل شي ٍ في غيابك

ضايق ٍ ودّه يضمّك

وكل شي ٍ في حضورك

ما يهم ، لو كان غايب

انت وينك .. ذبحني بـ الغياب الحنين

ضاق صدري وانا صدري من اول رحب

كانك : تحب انام الليل

وانا حزين

والله اني .. ثلاث أيام ؟ على ما تحب

شعر عن الغياب فصيح

كتب العديد من الشعراء عن موضوع الغياب، معبرين عن شوقهم العميق له. لذا، سنقدم لكم في ختام هذا المقال قصيدة فصيحة تتناول هذا الموضوع. تابعوا القراءة :

غياب الأحبّة

ريان عبدالرزاق الشققي


أهرقتُ بنت العين بعد فراقكم

سيلاً يموج وبحر روحي متعبُ


والقلب يخفق في صراع بكائه

والصدر ضجّ كطبل حرب يضرب


ما للنسائم في حياتي موضع

ما للمناهل مسلك يتوثّب


ما للضلوع جلادة كي تنكوي

بلظى الفراق وكل يوم تُثقب


النّهر يلهث من جفاف سمائه

والقلب يلوي إن جفاه المطلب


والنفس تذرف دمعها من عينها

في ظلّ خطب بان منه المأرب


والرّوح ما للروح في كوني سما

ضجرت فراحت للفضا تتحسّب


طرقت دروب الشّوق عند أحبة

والشّوق أين لظاه منها يهرب


فتعثّرَتْ كلّ الخَطا وتذمرت

وبدا الزّمان إلى التّخاذل أقرب


تاهت وضاعت في النجوم سبيلها

كل الدروب على المدى تتشعّب


أين الضواحك أين أين أحبتي

أين المناهل أين منّي المشرب


أين المنازل تنحني للقائنا

أين النسائم تهتدي وتقرِّب


قد كان ظنّي أن قلبي باسل

يقوى على الهجران لا يتعذّب


قد كنت أحسب أنه ياليتني

لا أعشق الأحباب لا أتحبّب


فإذا أراني والحياة ذميمة

ألتاع بالذكرى وحسبي أطرب


وإذا الورود مساقة عن سوقها

تسقي الرحيق لنحلة تتورّب


فالعطر ناء مع الأحبة عندما

رحلوا وقمت إلى المدى أتصوّب


جياشة في القلب عاطفتي التي

قد أطلقتْ سهماً يُصيب ويثقب


أمري غريب يا أحبة خافقي

لو أطلب الدنيا تعزّ وتنصب


مثل أنا في العشق أُضرب كلما

رحل الحبيب وطيفه يتقرّب


سأحبُّ مادام الفؤاد مردداً

ضرباته فمراده لا ينضب


ولئن هنا قلبي فحسبي راحل

إن ماد تحتي السطح لا تتعجبّوا.