اشعار عن السهر
يصعب إحصاء عدد المرات التي تم فيها ذكر الليل في الشعر العربي، إذ تتنوع دلالاته واستخداماته بشكل كبير، مما يجعل من الصعب على الشاعر أن يكتب ديوانه دون الاستعانة برمزية الليل. في هذا المقال، سنستعرض معًا مجموعة من أجمل القصائد التي تتناول السهر أو تستخدم الليل كرمز لمشاعر وأحاسيس متنوعة، حيث أثبت الليل أنه جدير بحمل هذا المعنى، لتصلنا اشعار عن السهر .
قصيدة النّوم جافاني
النّوم جافاني وأنا ودّي النّوم
وشلون أنام أتعبتني الطواري
يااخوي تكفى وأسرد القول بعلوم
وشّي نهاية قصتي واقتداري
م اغير عيني سايل الدمع بالكوم
على خدودي أصبح اليوم جاري
وشّي حياتي دامني صرت مهزوم
وحدي أعيش الهم والكل ساري
أحاول أسلى وأجعل الحزن مكتوم
أضحك ولحد(ن)للخفا فيه داري
وأنا تجرّع كاس لوعات الهموم
ماغير صبري والليالي القماري
يا اخوي تكفى طالب لعيني النوم
وادع بصلاتك رحمة الله الباري
النّوم جافاني وأنا ودّي النّوم
هآوي السهر وٱحب جو السهآري
هدوء وقت اليـل بآلحيل مرغوب
مدري السهر بلوى وفيه ابتلينا
ولا ظلام الليل حنا هويناه …..
إشتقت لـ أيام المواصل وحنّـيت
ياللي غرامك بالمحاني أسرني !
مال السهر قيمه بعد ما تواريت
الليل ناقصه صوتك اللي هجرني !
أقبل الفجر ي عينيّ وطال السهر
عزتي ل الممولع ﻻ غشاه الظلام
مآ قويت النوم ولآ خنت السهر
كيف انام وكل ذكرى صاحيه !
هب السهر وانا على حروة نعاس
وأشعلت ضوي للسهر يا حروفي
ان زارني شعري مع الليل لاباس
اهــم ماعنـدي كـرامـة ضيـوفي
أنت عطيت الصد حزه وميعاد
وانا خذيت من السهر حبني لك
تدري وش اللي معي باقي من الزاد
ليل عقارب ساعته تشتكي لك
أنتي يا عطرالقصيد طيش فكري السهر
والله ما غيرك أحد يستاهل أبياتي جناني
يا بعد كل الخلايق اللي في بالي خطر
من رجعتي يا غلا ما بقي لغيرك مكاني
قم لي بربّـك مـن خـدر المسـاء فمـا
لـلـيـل أو لــــي حـكـايـاتـاً نحـاكـيـهـا
لا تزدري الوقـت فـي آفـاق صحبتنـا
كــي لا أرى تلـكـم الأوقــات تبكيـهـا
يا من على حادب الأضـلاع تشهرهـا
تـلـك الـحــراب فتغمـسـهـا وتثنـيـهـا
هب لي يمينك وافعـل مـا تشـاء بهـا
حتـى ولـو كـان مـوتـي قابـعـاً فيـهـا
تلـك الجـروح اذا مـا كنـت صاحبـهـا
من لي سـواك مـن الأحبـاب يدميهـا
يا مـن سكـن مــن الأشـيـاء أجملـهـا
حتّـى أخـذت مــن الأنــوار ماضيـهـا
لا تسرق النوم من عيناي فـي أرقـاً
وأنــت والـنـّوم ضــداً فــي مآقـيـهـا
قم لي بربـّك مـن خـدر المسـاء فمـا
لـلـيـل او لــــي حـكـايـاتـاً نحـاكـيـهـا
شعر شعبي عن الليل والسهر
الليل جميل، وأجمل ما فيه هو السهر. فعندما تشعر بالوحدة، يمكنك أن تبوح لنفسك بكل ما يجول في خاطرك. سنستعرض فيما يلي أجمل القصائد الشعبية التي تتحدث عن الليل والسهر.
طرّف الليل وأنسام الهبايب هبايب.
ليت مسباح كفي خصلةٍ من شعرها.
ودي أخزل بيوتي بين سود الذوايب.
وأنتصر للعيون اللي ملتها صورها.
قبلها كان لي في كل ديره حبايب.
وبعدها كن مابه ديره الا دِيْرها.
المحبّه ليا من صار فيها ضرايب.
والله إن تدفع عيونك ضريبة سهرها.
بيت شعــــــــري عن الليل والسهر شعبي:
ياصاحبي والنوم من عيني سرا.
يلعبي الهاجوس وافكاره تحوم.
دورة ما حصلت لي منه ذرا.
هاجر عيوني دام ليلي والنجوم.
جرحاً يطيب وجرح عيا ما برا.
سهماً جرحني غير عن كل السهوم.
بيت شعــــــــري آخر عن الليل والسهر:
يا ساهرين الليل كلن معه عذره.
في تالي الليل كلن يروح بعالم ثاني.
أحدن من التفكير يسھر لبكرا.
وأحدن يرقعھا يقول النوم ما جاني.
تعبت من السهر والسهر هم تعبان
كلي شوكت يخلص ياترف ليلك
شعلت النار بيــه وجيت أطفي النار
رجعت أنته إشعلتها تريد أضويلك
عشكتك لاتذلني . إحسبها زين أرجوك
ماريد اني أظل لوحدي أضحيلك
ماريد أبني لأجلك كعبة جوه الروح
أخاف أبنيها تالي تهد علي فيلك
ألوليلك چنت وبكلبي أنومك دوم
ومن تبچي إصبعي يصير منديلك
عضيت أنته إصبعي أمسح دمعتك بيش
وكليبي انت خذته إبيش ألوليلك
أضحكك وأبچي لأجلك وأعطش وأرويك
وأهدم حيلي بيدي لو ركد حيلك
شعر عن سهر الليل والحب
الليل هو وقت الهدوء والسكينة، حيث يجد الكثيرون الراحة. لكن بالنسبة للمحبين، يصبح الليل مصدر قلق وتوتر، حيث ينظم العاشق أجمل الكلمات لمحبوبته. إليكم شعراً يتحدث عن سهر الليل والحب.
سهرت الليل بأشواقى انا وقلمى واوراقى
فأنساب قلمى بحبره وامتزج بدمع اشواقى
وقال لى انى اتألم من داخل اعماقى
فلقد مللت من الحروف وعز عليا التلاقئ
فقلت انت يا قلمى تقول هذا فما بالك بقلبى الذى اضناه الفراقى
فصمت القلم حتى لا يؤلم قلبى من الأشتياقى
ولكن بحر الدموع احتلنى بأغراقى
فأليك يا ملهمى يابهجه عمرى وشمس اشراقى
اقول لك احبك بعمرى اللى فات والباقي
ويستحيل انساك مهما من عذاب الحنين الاقى ما الاقى
فكيف بعدك مثل قلبك الاقى
أسأل الله ان يمن علينا بالتلاقى
شعر عن الليل والحزن تويتر
شعر عن الليل والحزن تويتر :
الناس يرقدو في الليل وانا كني
الناس يرقدو في الليل وانا كني
لانوم جاني لاخبر طمني
ما نوم جاني لافي
ويش السبب غابوا علي اولافي
اللي قبل كانوا مركبي ومجدافي
علي باعدوا ماعد سالو عني
هانوا الغلاء باعوني
اللي قبل كانوا ينشدوا ويجوني؟؟؟
لو كان بيدي انشيلهم في عيوني
قبل الوطا متغير تزعل مني
النوم مالا داعي
ويكمل علي الليل وانا واعي
ايطول السهر وتزيد بي اوجاعي
ونا قبل عاشق صوبهم متهني
كنهم علي غابوا
وكيف الجليد في الشمس عني ذانو
وايش الدليل اللي عليا جابوا
ويصعب جوابي لكل من يسالني
مازلت غير انعاني
اولي قلب طيب هو اللي داعاني
وهذا اللي في خاطري خلاني
نبكي علي لولاف غصبآ عني