محتويات المقال
اقوال وحكم عن الديون
الدين يعني أن يتبع الإنسان تعاليم دينه، وليس هناك أفضل من أن يتبع الإنسان هذا الطريق، فالدين بمعنى الدين هو أن يتبع الإنسان تعاليم دينه. أما الدين بمعنى الاستدانة فمسألة أخرى، وقد يضطر الإنسان إلى الاستدانة من الآخرين ، لذلك هناك العديد من اقوال وحكم عن الديون ، تابعوها معنا.
- “لا ريب أن الخوارج كان فيهم من الاجتهاد في العبادة والورع ما لم يكن في الصحابة كما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم ،لكن لما كان على غير الوجه المشروع أفضى بهم إلى المروق من الدين ولهذا قال عبد الله بن مسعود وأبي بن مالك : اقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة”
- “إن الجهاد في سبيل الله بيعة معقودة بعنق كل مؤمن… كل مؤمن على الإطلاق منذ كانت الرسل ، ومنذ كان دين الله.. إنها السنة الجارية التي لا تستقيم الحياة بدونها ولا تصلح الحياة بتركها”
- “إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله”
- “التاريخ فن .. يوقفنا على أحوال الماضين من الأمم في أخلاقهم وحضاراتهم والأنبياء في سيرهم والملوك في دولهم وسيرتهم حتى تتم فائدة الاقتداء في أحوال الدين والدنيا”
- “إن الدين ليس بديلاً من العلم والحضارة. ولا عدواً للعلم والحضارة. إنما هو إطار للعلم والحضارة، ومحور للعلم والحضارة، ومنهج للعلم والحضارة في حدود إطاره ومحوره الذي يحكم كل شئون الحياة.”
- “الدين هو البوصلة التي تساعد الإنسان على الحفاظ على اتجاهاته السليمة في هذه الحياة، وتحول بينه وبين الهيام على وجهه دون هدف، مما قد يعرضه إلى السقوط في براثن الشر”
- “و كم من عالم دين رأيناه يعلم حقيقة دين الله ثم يزيغ عنها، ويعلن غيرها، ويستخدم علمه في التحريفات المقصودة، والفتاوى المطلوبة لسلطان الأرض الزائل، يحاول أن يثبت بها هذا السلطان المعتدي على سلطان الله وحرماته في الأرض جميعاً”
كلام جميل عن الدين والحياة
مجموعة كبيرة من كلام جميل عن الدين والحياة ، نضعها لكم هنا بأشكال جديدة ومختلفة ، شاركوها الآن مع أحبائكم وأينما شئتم ، فهي مناسبة للجميع.
- يعطيك الله بقدر ما تكون على يقين من نعمته ، وله المجد ، يغمرك بلطفه ، ورحمته ترضيك ، وترضيك ، وسيمنحك فضلًا كبيرًا كلما آمن قلبك. في هذا.
- من خلقك قادر على إخراجك من هذا ، وسيخرجك حتمًا ، فثق به ولا تتعجل لأن الأمر كله صبر.
- أريد أن أخبرك أنك تشعر بلطف اللطيف ، حتى في محنتك. بعض الجروح لطيفة ، وبعض الدموع طيبة ، وبعض الانقطاعات هي اللطف ، واللطف الذي يظهر لك حقيقة ضعفك ، ويظهر زيف حصونك.
- إذا جاهد الإنسان وطلب معونة الله ، وكان من الضروري الاستغفار والاجتهاد ، فيجب على الله أن يعطيه من فضله ما لم يخطر بباله.
- صل إلى الله بضعفك ، أشك في حالتك المتعبة ، أتمنى ما يريده قلبك ، وإذا كان بعيدًا ، صعب على المعجزات إلا الله.
- يغنيك الله من كل العبيد ويفرض على قلبك الله لا يعرفك ويعرف ضعفك وحاجتك وعجزك إلا الله.
- الله لا يتركك ، بل يمنحك القوة في أضعف الأوقات ، والغنى على كل شيء في وقت الحاجة ، والانفتاح في مواجهة الأيام الضيقة.
- لا يمكننا أن نفقد أي شيء في هذه الحياة ما دمنا نتفتح بجانب الله ، لأن الله هو الذي يعتني دائمًا بسقينا.
- عندما يكون لديك ارتباط قوي بالقرآن ، ستكون حياتك مختلفة وستجد البركات في وقتك وفي كل أمورك ، لأن القرآن هو حياة القلوب.
كلام في الدين يريح القلب
هل هناك أجمل من إدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الناس من خلال رسائل بسيطة؟ إليكم بعض كلام في الدين يريح القلب :
- إن الله لا ينسي عبدًا ولا يعذبه، ولا يتجاهل دعائك له إنما يدبر لك أمرًا تتعجب منه ويدخل الفرح بقلبك.
- لا تيأس من رحمة الله فقد أخبرنا الله إن مع العسر يسر.
- ما يبتليك الله إلا ليختبر صبرك، فاصبر على ابتلائه وسيفتح لك أبواب الخير والرزق.
- تمنى من الله ما شئت ولا تقل هذا مستحيل فلقد قال الله (ادعوني استجب لكم).
- استغفر ربك دائمًا ففي الاستغفار يزيد رزقك.
- لا تحزن وابتسم فقد كان الرسول عليه السلام أثقل البشر همًا ولكن كان أكثرهم تبسمًا.
- عامل الناس بلين القلب والمغفرة واتقي يومًا ترجع فيه إلى الله.
- لا تبالى للدنيا همومًا وتوكل واعزم أمرك على الله سبحانه وتعالى فهو القادر على كل شيء.
- تقبل كل شيء يأتي من الله بصدر رحب فسوف تؤجر على كل ذلك.
- ماذا لو تعايشت قريبًا مع الشعور المفرح من هذه الآيات (لقد أوتيت سؤالك) [سورة طه – آية 36]، (لقد مننا عليك مرة أخرى) [طه -37] سوف تدرك حينها أن الله كافأك على صبرك وأرسل لك فرحة تضاعف ما تمنيت.
كلام عن الدين والحب
محبة الله تعالى ومحبة النبي صلى الله عليه وسلم لا يفوقها شيء في الدنيا، والمحبة في الإسلام مبنية على أساس من المحبة والمودة ، بعض الاحاديث النبوية الشريفة فيما يلي :
- فقال النبي (صلى الله عليه وسلم): لا، والذي نفسي بيده، حتى أكون أحب إليك من نفسك فقال له عمر: فإنه الان، والله، لأنت أحب إلي من نفسي، فقال النبي (صلى الله عليه وسلم): الآن يا عمر).
- قال عبد الله بن هِشام رضي الله عنه: (كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسول الله، لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي.
- قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): (لا يؤمن أحدكم، حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين).