اللهم حبك وحب من يحبك

اللهم حبك وحب من يحبك

اللهم حبك وحب من يحبك ، من المعروف أن الدعاء هو سنة وواجب علينا، وهو وسيلة لطلب الحاجات من الله. يتمنى الكثيرون منا الزواج من الشخص الذي يحبونه، ويطلبون من الله سبحانه وتعالى التيسير في هذا الأمر. لذلك، إليكم بعض الأدعية مثل “اللهم حبك وحب من يحبك” وغيرها من الأدعية التي تساعد في جلب الحبيب والزواج من الشخص الذي ترغبون فيه.

• اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة، اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أحييتنا واجعلها الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا.
• اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء، اللهم مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك.
• اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربني إلى حبك. اللهم إني أسألك خير المسألة، وخير الدعاء وخير النجاح، وخير الثواب، وثبتني وثقل موازيني، وحقق إيماني، وارفع درجاتي، وتقبل صلاتي، واغفر خطيئاتي، وأسألك الدرجات العلى من الجنة.
• اللهم مصرف القلوب والأبصار، صرف قلوبنا على طاعتك.
• اللهم زدنا ولا تنقصنا وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا ولا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا.
• اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل شر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار.

اللَّهُمَّ اِنِّىْ اَسْئَلُكَ حُبَّكَ وَ حُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وحُبَّ عَمَلٍ يُّقَرِّبُ اِلى حُبِّكَ مزخرف

إليكم هنا دعاء اللَّهُمَّ اِنِّىْ اَسْئَلُكَ حُبَّكَ وَ حُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وحُبَّ عَمَلٍ يُّقَرِّبُ اِلى حُبِّكَ مزخرف:

• اللَّهُمـ♥َّ̨̥̬̩ اِنِّىْ اَسْئَلُگ♥َ̨̥̬̩ حـ♥ُ̨̥̬̩بـ♥َّ̨̥̬̩گ♥َ̨̥̬̩ وَ حـ♥ُ̨̥̬̩بـ♥َّ̨̥̬̩ مـ♥َ̨̥̬̩نْ يُحـ♥ِ̨̥̬̩بـ♥ُّ̨̥̬̩گ♥َ̨̥̬̩ وحـ♥ُ̨̥̬̩بـ♥َّ̨̥̬̩ عَمـ♥َ̨̥̬̩لٍ يُّقـ♥َ̨̥̬̩رِّبـ♥ُ̨̥̬̩ اِلى حـ♥ُ̨̥̬̩بـ♥ِّ̨̥̬̩گ♥َ̨̥̬̩.
• ال̯͡لَّ̯͡هُمَّ̯͡ اِنِّ̯͡ىْ اَسْ̯͡ئَلُ̯͡كَ̯͡ حُ̯͡بَّ̯͡كَ̯͡ ۆَ̯͡ حُ̯͡بَّ̯͡ مَ̯͡نْ̯͡ يُ̯͡حِ̯͡بُّ̯͡كَ̯͡ ۆ̯͡حُ̯͡بَّ̯͡ عَ̯͡مَ̯͡لٍ̯͡ يُّ̯͡قَ̯͡رِّ̯͡بُ̯͡ اِل̯͡ى حُ̯͡بِّ̯͡كَ̯͡.
• ال̀́لَّ̀́هُمَّ̀́ اِنِّ̀́ىْ اَسْ̀́ئَلُ̀́كَ̀́ حُ̀́بَّ̀́كَ̀́ ۈَ̀́ حُ̀́بَّ̀́ مَ̀́نْ̀́ يُ̀́حِ̀́بُّ̀́كَ̀́ ۈ̀́حُ̀́بَّ̀́ عَ̀́مَ̀́لٍ̀́ يُّ̀́قَ̀́رِّ̀́بُ̀́ اِل̀́ى حُ̀́بِّ̀́كَ̀́.
• اللَّهُمہَّ اِنہِّىْ اَسہْئَلُكہَ حہُبہَّكہَ وَ حہُبہَّ مہَنہْ يہُحہِبہُّكہَ وحہُبہَّ عہَمہَلٍ يہُّقہَرِّبہُ اِلى حہُبہِّكہَ.
• ال̷ل̷َّهُم̷َّ اِن̷ِّىْ اَس̷ْئَل̷ُگ̷َ ح̷ُب̷َّگ̷َ ۆ̷َ ح̷ُب̷َّ م̷َن̷ْ ي̷ُح̷ِب̷ُّگ̷َ ۆ̷ح̷ُب̷َّ ع̷ٍَم̷َل̷ٍ ي̷ُّق̷َر̷ِّب̷ُ اِل̷ى ح̷ُب̷ِّگ̷َ.
• الُلَُّهُمـَّ اِنِّىْ اَسًٌُُْئَلُُگَ ۈُ̜̌بَّگَ ۈَ ۈُ̜̌بَّ مـَنْ يَُۈِ̜̌بُّگَ ۈۈُ̜̌بَّ ۶َمـَلٍُ يَُّقَرٍِّ̜̌بُ اِلُى ۈُ̜̌بِّگَ.
• الُـِـِِـِِِـِِـِـلُـِـِِـِِِـِِـِـَّهُمـْـْْـَّْ اِنـِِـِـِّىْ اَڛـ,ـْئَلُـِـِِـِِِـِِـِـُكُـَُ حـًـًًـًًًـًًـًـُبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌَّكُـَُ وَُ حـًـًًـًًًـًًـًـُبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌَّ مـْـْْـَْنـِِـِـْ يُحـًـًًـًًًـًًـًـِبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌُّكُـَُ وُحـًـًًـًًًـًًـًـُبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌَّ عٌـِـِِـِـَمـْـْْـَْلُـِـِِـِِِـِِـِـٍ يُّقٌـ,ـَرِّبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌُ اِلُـِـِِـِِِـِِـِـى حـًـًًـًًًـًًـًـُبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌِّكُـَُ.

اللهم حببنا إليك

دعاء اللَّهُمَ حَبَّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ مقتبس من سورة الحجرات، الآية: 7.

• اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين.
• اللهم اغفر لي واهدني، وارزقني وعافني، أعوذ بالله من ضيق المقام يوم القيامة.
• ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا، ربنا إنك رؤوف رحيم.
• اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين.

اللهم ارزقنا حب نبيك

وعن أَبي الدَّرداءِ ، قَالَ: قَالَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ: كانَ مِن دُعاءِ دَاوُدَ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: “اللَّهمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَالعمَل الَّذِي يُبَلِّغُني حُبَّكَ، اللَّهُمَّ اجْعل حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِن نَفسي، وأَهْلي، ومِن الماءِ البارِدِ روَاهُ الترمذيُّ وَقَالَ: حديثٌ حسنٌ.

• وعن أَنَسٍ ، قَالَ: قَالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ: أَلِظُّوا بِياذا الجَلالِ وَالإِكرامِ.
• رواه الترمذي وروَاهُ النَّسَائيُّ مِن رِوايةِ ربيعةَ بنِ عامِرٍ الصَّحابيِّ. قَالَ الحاكم: حديثٌ صحيحُ الإِسْنَادِ.
• وعن أَبي أُمامةَ قَالَ: دَعا رسُولُ اللَّهِ ﷺ بِدُعَاءٍ كَثيرٍ، لَمْ نَحْفَظْ مِنْهُ شَيْئًا، قُلْنا يَا رَسُولَ اللَّهِ دَعَوْتَ بِدُعاءٍ كَثِيرٍ لَمْ نَحْفَظ منْهُ شَيْئًا، فقَالَ: أَلا أَدُلُّكُم عَلَى مَا يَجْمَعُ ذَلكَ كُلَّهُ؟ تَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِن خَيرِ مَا سأَلَكَ مِنْهُ نبيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعاذَ مِنْهُ نَبيُّكَ مُحمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ، وعليْكَ البلاغُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ رواهُ الترمذيُّ وقَالَ: حديثٌ حَسَنٌ.
• وَعَن ابْنِ مسْعُودٍ، رضِيَ اللَّه عنْهُ، قَالَ: كَانَ مِن دُعَاء رَسُولِ اللَّه ﷺ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِباتِ رحْمتِكَ، وَعزَائمَ مغفِرتِكَ، والسَّلامَةَ مِن كُلِّ إِثمٍ، والغَنِيمَةَ مِن كُلِّ بِرٍ، وَالفَوْزَ بالجَنَّةِ، وَالنَّجاةَ مِنَ النَّارِ.
• رواهُ الحاكِم أَبُو عبداللَّهِ، وقال: حديثٌ صحيحٌ على شرط مسلِمٍ.