تجربتي مع ذكر الله
تجربتي مع ذكر الله ، في هذا المقال، أود أن أشارككم تجربتي مع ذكر الله، حيث توجد العديد من النصوص التي تشير إلى فضل الذكر. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم.” فقالوا: بلى يا رسول الله، فقال: “ذكر الله.” [حديث صحيح].
- تقول إحدى الأخوات دائما أسمع عن فضل ذكر الله والإستغفار وكثرة الرسائل التى تصلني عن طريق الواتس فأبدأ بحماس لكن سرعان ما يزول ويتلاشى حتى قرأت هذه الرسالة يقول أحد السلف.. إذا انكشف الغطاء.
- يوم القيامة عن ثواب أعمالهم لم يروا ثوابآ أفضل من ذكر الله تعالى فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون ماكان شيء أيسر علينا من الذكر.
- فبدأت بعزم وإصرار أن أجعل لساني رطبآ من ذكر الله فهو سهل ميسر لا يحتاج لوضوء ولاقيام ولا حركة بل على أي حال كنت جالسة أو مضطجعة أو حتى وأنت.
- تقومين بأعمال المنزل فكنت أذكر الله وأكثر من الإستغفار وأخصص ربع ساعة للاستغفار حتى أني لأستغفر خمسة ألاف مرة.
- وربع ساعة للتسبيح وربع ساعة لذكر الله وواظبت على أذكار الصلاة وأذكار الصباح والمساء وفي هذا الوقت لا أسمح لأحد أن يقاطعني واغلق جهازي لأني أجلس مع ربي.
- وحرصت على أن أقرأ كثيرآ عن فضل الذكر وفوائده وزددت عجبا مما قرأت وكيف كنت غافلة عن ذلك.
- وجاهدت نفسي لمدة اسبوع حتى أصبح لساني يذكر الله تلقائيآ ورأيت من الفرج والسعادة والراحة ما الله به عليم وتحول بيتي إلى سعادة وأنس وتعجبت من سرعة مفعول هذا الدواء.
- وندمت على ساعة من عمرى ذهبت لم أذكر فيها الله فلو جلسنا نذكر الله مثل المدة التي نجلسها على هذا الجهاز لرأينا عجبا . .فرجآ ورزقآ ..وأنسآ وسعادة.
- وصدق الله إذ قال: (ألا بذكر الله تطئمن القلوب) لا أقول لكم جربوا فهذا لا يحتاج لتجربة فهو مضمون بإذن الله.
- ولكن اعزموا وابدأوا من هذه اللحظة واخبرونا عن مدى استفادتكم اللهم اجعلنا من الذاكرين الله كثيرآ والذكرات محبة الخير للجميع.
تجربتي مع قول سبحان الله وبحمده
تسبيح الله -تعالى- يعني تنزيهه عن كل ما لا يتناسب مع جلاله من نقص أو عيب. أما الحمد، فهو الثناء على الله -تعالى- وشكر نعمه والاعتراف بها. وقد أشار بعض المفسرين إلى أن عبارة “سبحان الله وبحمده” قد تكون مختصرة من “سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر”، حيث إن تسبيح الله -تعالى- وتنزيهه عن كل نقص، وحمده، يتضمن التكبير. فالأفضال إذا أُرجعت إلى الله -تعالى-، فإنه لا بد أن يكون أكبر من أي شيء آخر. لذا، فإن قول “سبحان الله وبحمده” يُعتبر من أكثر صيغ الذكر شمولاً التي يرددها المسلم، وقد ترتب على هذا الذكر فضل وأجر عظيمين.
كنت في بدايه التسعينات تعرضت الي 5 من الأسحار من فتاة كنت أعرفها هي ووالدتها الساحره والمشعوذه..
فلم أكن اعرف ما هو السحر ولا اعرف ما اعراضه وما هي سلبياته..ولم اكن اعرف أنه يسبب الكثير من المشاكل مع من حولك ويصبح عندي فتور بالعباده ونفور من كل الناس وتبقي الفتاة الساحره وحدها في عقلك وروحك وجسدك..
فبقيت 4 سنوات من المعاناه وتحصل معي أشياء غريبه جدا أنتبهت وبدأت ابحث.
وألجأ الي المسجد والجلوس بعد الصلاة لسماع الدروس وكان هناك درس يركز علي ذكر الله..وهو سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لأنهما كلمتان خفيفتان علي اللسان وثقيلتان في الميزان وحبيبتان الي الرحمن.
فمن هنا بدأت ونويت أن اتخلص من العارض الذين عندي وخلال ذلك كانت ما تزال علاقتي مع هؤلاء الجيران الفتاة وأمها الساحره.
ولجأت الي ذلك الذكر أخذت أذكره في كل خطوة وفي كل مكان وفي جميع الاوقات لا اكتفي بالمئات بل بالألاف.
وكنت كلما ذكرت ذلك الذكر اتألم قليلا..ولكن بدأت علاقتي تتراجع مع تلك الفتاة وأمها ومع الأيام أصبت بحاله حزن ووحده ورغبه قوية للجلوس بين يدي الله في قيام الليل.
وأخذت أقيم الليل وأبكي وأستعين بالله ليخلصني مما انا فيه وبعد شهر ونصف من بدايتي في الألتزام بالذكروبفضل الله وقيام الليل تخلصت من التفكير في تلك الفتاة .
والذي حصل معي هو أنني بالألتزام بهذا الذكر وبكثرة توقف مفعول السحر وتوقفت مضايقات العارض وبدأت أعود الي صوابي وكنت كلما ذكرت ذلك الذكر وقرأت القرأن اأشم رائحه شيئ يحترق داخل جسدي.
والحمد لله أصبحت أري الحياة جميله بعد ان كنت في قفص وسجن السحر وبدأت رحلتي بالتعلم لأنقذ الناس الذين عانوا ما كنت اعانيه.
وعزمت علي أن اطلب من الله العلم والقدره علي مساعده الناس وتخليصهم من مرضهم ومشاكلهم وشفائهم وتخليصهم من الاسحاروالحمد لله.
ربي اكرمني بهذا العلم وأجتهدت وسهرت الليالي وقرأت الكتب وبحثت مع أهل العلم حتي يفتح علي ربي باب من ابواب العلم لأخدم به أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
ولمن يريد أن يعرف كيف كانت طريقة ذكري ودعائي حتي تتعلموها مني أنا اخوكم الصغير والمحب لكم..
الطريقه كانت كالتالي.
بعد ذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عشرات المرات كنت ادعي الله
اللهم أني أسألك بأسمك العظيم الأعظم وأسألك باسمك الطاهر وأسألك بسر حبك لهاتين الكلمتين وأسألك بسر ثقلهما في الميزان وأسألك بسر خفتهما علي اللسان يا رحمن..
أسألك الله أن تخلصني مما انا فيه..وتخرج من جسدي كل شيطان رجيم وكل معتدي أثيم والحمد لله أولا وأخرا وأنتهت مشكلتي وتخلصت من 5 أسحار كادت ان تدمر حياتي..
تجربتي مع كثرة التسبيح
تجربتي مع التسبيح والاستغفار أظهرت لي تأثيراتهما السحرية في تحقيق الأمنيات. إن كثرة التسبيح والاستغفار تعتبر أفضل من أي شيء آخر في العالم، فهي تفوق الأدوية وتتفوق على العديد من الأمور التي لا تجلب فائدة.
- تقول إحدى التجارب: كنت اعانى من مرض خطير فى جسدى لا داعى الى ان اذكر اسمه فهو مرض خطير وربنا مايكتبها على حد انه يمرض ابداً وبشفى مرضانا ومرضى المسلمين يارب العالمين ، وقد اخذت الكثير من الادوية الكميائية التى تعمل على القضاء على هذا المرض والتى لم تفلح معى ابداً .
- حتى فى يوم من الايام قد قرأت بوست على موقع الفيس بوك وهو احدى مواقع التواصل الاجتماعى يتحدثون فيه عن الاثار السحرية لكثرة التسبيح قبل وبعد كل صلاة فله نتائج سحرية جداً على توسيع الرزق والشفاء من الامراض مهما كانت خطورتها والانجاب وهذا كله بفضل الله تعالى .
- وبالفعل قد قمت بالصلاة فى وقتها وقد قمت بكثرة التسبيح قبل وبعد كل صلاة وبعدها بفترة قد ذهبت لاجراء التحاليل الشهرية وقد بشرنى الطبيب اننى قد شفيت من مرضى وقال لى ان هذه معجرة بالفعل وقد ايقنت حينها اننى قد شفيت بفضل الله تعالى وبفض كثرة التسبيح .