تغريدات عن رحمة الله

إن رحمة الله عز وجل تشمل كل شيء، وهو لطيف بعباده. وقد أمرنا الله تعالى برحمة المساكين والضعفاء، وكذلك برحمة الحيوانات. فالرحمة تُعتبر من أسمى الصفات الحميدة التي يمكن أن يتحلى بها الإنسان. في هذا المقال، سنستعرض لكم تغريدات عن رحمة الله .

تغريدات عن رحمة الله
تغريدات عن رحمة الله
  • هو يعرف حدود أحزان البشر ويعرف أنّ هذا من رحمة الله بعباده.
  • كيف ترجو أن تكون سعيداً ورأى فعلك شقي فاسأل الرحمة من رب عظيم وسعت رحمته كل شيء.
  • إنّ الله يعذب الذين يعذبون الناس.
  • لا تحسب يا توفيق أنّ عملك أو عملي هو المنجي وإنّما هي رحمة الله.
  • إنّ لله مائة رحمة أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون، وبها يتراحمون، وبها تعطف الوحش على ولدها، وآخر الله تسعاً وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة.
  • لا يرحم الله من لا يرحم الناس.
  • إنّ الإنسان يمكنه أن يعيش بلا أب أو أم، ولكنه لا يمكنه ذلك دون رحمة الله.
  • ولنثق دائماً بأنّ الله كله خير وبأنّ مشيئته كلها رحمة.
  • لقنوطك من رحمة الله التي وسعت كل شيء أشد عليك من ذنبك، إنزال العقاب بلا داع هو تعدٍّ على رحمة الله.

عبارات عن رحمة الله

  • إنّ الألم يفصل مخلوق عن مخلوق ويدفع كل منهما الى أحضان رحمة خالقه.
  • هناك العديد من النوافذ التي من خلالها نتشبث بالله تعالى، ولكن أعظمها نافذة الرحمة التي شرفنا بها، مما جعلنا عبيده المسلمين ممتنين له، وحمده على تلك النعم العظيمة.
  • إنها الرحمة تلك الصفة التي أظهرها الله في نفسه، فهو أرحم بالعبيد أكثر من الأمهات، فحمد الله على تلك الرحمة التي منحتنا إياها، والمجد لك لطفك العظيم، النور من وجهك الكريم وبحمدك على خلقنا نحن المسلمين ودين محمد صلى الله عليه وسلم.
  • رحمة الله هي النافذة التي من خلالها ننظر إلى الله تعالى من أوسع الأبواب، وهي الحقيقة التي نبدأ منها في الاقتراب من الله تعالى الخالق القادر على فعل كل شيء،.
  • اللهم إنك رب العرش العظيم الخالق الكريم نحمدك على نعمة تامة ونشكرك على بركات الرحمة التي نطلبها من أوسع الأبواب، فأنت رب العرش العظيم القادر أي إشكال فلك الحمد والشكر والنعم.
  • لم يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد.

اجمل ما قيل عن رحمه الله

  • جور العباد يجعلنا نتذكر لطف ورحمة رب الأرباب.
  • الكبائر ثلاثة: أن تأمن مكر الله، وأن تقنط من رحمة الله، وأن تيأس من روح الله.
  • ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.
  • لا تحسب يا توفيق أنّ عملك أو عملي هو المنجي وإنّما هي رحمة الله.
  • البشر لن يجدوا أبرَّ بهم ولا احنى عليهم من الله عز وجل.
  • حين توشك على السقوط تجد إشارة تدلك أنّه ما كان سقوطاً وإنّما كانت رحمة الرب لتتعلم كيف تقف.
  • هو يعرف حدود أحزان البشر ويعرف أنّ هذا من رحمة الله بعباده.
  • تعلمنا من قصة سيدنا يوسف أن رحمة الله قادمة حتى لو مرت الكثير من السنين فإن الله عز وجل لا ينسى عبده الصبور الشكور، وهذا يدل على أن الغائب سيعود والحزن سيزول.

كيف تنال رحمة الله

أوضح العلماء الأمور التي تُعتبر أسباباً لنيل رحمة الله -تعالى- للمؤمن، بعد التأكيد على أن الله هو أرحم الراحمين، وذلك كما يلي :

  • رحمة الإنسان بالناس كافة

مهما اختلفت أعراقهم وأجناسهم وأديانهم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (إنما يرحم الله من عباده الرحماء).

  • قراءة القرآن الكريم

وحسن تدبره، يقول تعالى: (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِين).

  • تقوى الله

بفعل أوامره واجتناب نواهيه، يقول الله تعالى: (وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ).

  • صلاة أربع ركعات قبل صلاة العصر من موجبات الرحمة.
  • طاعة الله ورسوله

يقول تعالى: (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ).

  • الإحسان بمراقبة الإنسان لنفسه

خلال ليله ونهاره وسرّه وعلنه، بحيث يعبد الله كأنه يراه، فيُحسن عبادته ويتقن عمله ويحسن للناس، لشعوره بوجود الله معه في كل خطوة من حياته، يقول تعالى: (إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ).

  • المكوث في المسجد.
  • زيارة المريض.