رايكم في الحب

رايكم في الحب ، إليكم في التالي مجموعة من آراء بعض الأفراد عن الحب، الايجابية والسلبية عبر مواقع مختلفة وجاءت كالتالي:

رايكم في الحب
رايكم في الحب
  • رأي:”الحب شيء نبيل و شريف و لا تخلط بين العبث بالحب و سبب الام و مشاكل العلاقات في خارج ايتار الشرع له عواقبه و مشاكله هل لو جامع رجل زوجته ضميره سيؤنبه ؟ بالطبع لا لانه حلال و لكن اذا مارست الجنس عبر النت او في الحقيقه مع من لك علاقه بها سيحدث تأنيب الضمير و ان لم يحدث تأنيب الضمير ذلك أقبح من تأنيب الضمير”.
  • رأي:”طبعا الحب جميل ومهم الحب حياة تانيه رائعه لو احد خان يبقى عذاب ووجع قلب الحب حلم صعب الوصول ليه بس الحب الحقيقى شعور رومانسى ورائع عندما تخلو لاحلامكم وامانيكم حرق اعصاب عندما تجلس بشوق ونفسك تشوفه او تسمع صوته ممكن مش شرط نحب بس الى محبش يبقى معش حتى لو حبك مكملش بس اكيد عشت اجمل لحظات حياتك وجع راس عندما يطلب منك شقه بالعفش وعربيه مرسيدس سعتها الحب هيضيع وتقول يفاكيك فعلا الحب اجمل احساس فى الكون”.
  • رأي:”بكل صراحة ان طبعا الانسان ما يقدرش يعيش من غير حب وبيحس بالنقص لو حس انه مش محبوب
    لكن الحب اوقات بيبقي كله معاني حلوه وجميله وده لو كان في النور لكن لو كان مستخبي جوه القلب وعن الناس بيبقي كلوا وجع بس في حاجة مهمه اوي انتوا قلتوا حب صادق وحب مؤقت علي اي اساس الحب ليه اساسات كتيره اوي ومنها بنحكم عليه هايستمر ولا تضييع وقت والسلام ولازم لما تيجي تحبي تحبي بكل حاجه فيكي مش اه الولد ولا البنت دي موزه خلاص قشطه والباقي بعدين لما تيجي تحبي وقبل لما تحكمي علي حبك لازم تشوفي العيوب للطرف التاني مقدور عليها ولا ياخد استماره 6 ومع الف سلامه”.

ماهو الحب الصادق

يتسم الحب الحقيقي بوجود مشاعر عميقة وفريدة تجاه الشخص الآخر، مما يجعله جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، ويجعل من المستحيل العيش بدونه.

  • يوجد العديد من أشكال الحب الحقيقي، منها ما هو متأصل في حياتنا مثل حبنا لأنفسنا وحب الآباء لأبنائهم، ومنها ما نسعى للعثور عليه في الآخرين.
  • من الطبيعي أحيانًا أن نتساءل في داخلنا عما إذا كنا قد وجدنا الحب الصادق الذي نبحث عنه. أحيانًا، نشعر بمشاعر قوية تجاه الآخرين، لكننا نواجه صعوبة في تحديد طبيعتها وما إذا كانت حقيقية أم لا.
  • ومع ذلك، توجد مظاهر وعلامات تدل على الحب الحقيقي، تساعدنا في فهم طبيعة هذه المشاعر ونوع الحب الذي نختبره.

ماهو الحب

يُعرف الحب بأنه مجموعة من المشاعر المعقدة التي تؤدي إلى تصرفات وأفكار متنوعة، تتداخل فيها عواطف قوية تؤثر على الشخص وتسيطر على كيانه وإحساسه.

  • يجعله يشعر برغبة قوية في حماية الشخص أو الشيء الذي يحبه، ويختبر مشاعر من المودة والألفة والعطف تجاهه. لذلك، يحترمه ويحرص على الحفاظ عليه، ويأخذ مشاعره بعين الاعتبار، ويسعى لإسعاده وحمايته من أي تهديد أو خطر قد يسبب له الأذى بأي شكل من الأشكال.
  • لا يقتصر الحب على مشاعر البشر تجاه بعضهم البعض فحسب، بل يمكن أن يمتد ليشمل حب الحيوانات الأليفة، حيث يقدم الشخص لها الرعاية والعناية والعطف، ويسعى لحمايتها والحفاظ عليها. كما يمكن أن يرتبط الحب بمشاعر داخلية خاصة مثل الحرية والاستقلالية والكيان والشخصية، أو حتى حب الذات كمثال.

ما رأيك بالحب في هذا الزمن

سؤال مهم نبحث عن إجابته كثيرًا، وقد أشار علماء النفس إلى أن الحب في عصرنا الحالي قد بدأ في الانحسار، ولم يتبقَ منه سوى القليل الذي يحمل معاني الحب الحقيقي.

  • أما معظم الحب اليوم فلم يعد حبا حقيقيا، بل أصبح مجرد وهم يسبب الأذى للكثيرين. فالحب في هذا العصر، من منظور معين، لا يوجد إلا في قلوب عدد قليل من الناس. نحن نعيش الآن في زمن الحب الإلكتروني، حيث يبدو الإنترنت كأنه زواج يقتل الحب. فهو يتجه في مسارات متعددة دون أن يترك أثرا في الهواء الذي يمر فيه، لكنه يدمر العقول.
  • يخترق المشاعر والقلوب والضمائر، ويحدث تغييرات تترك آثارًا لا تُمحى مع مرور الزمن. ومع ذلك، فإنه يتغير ويتطور. فقد شهدنا ظهور مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتهاء عصر الراديو، ثم التلفزيون، والفيديو، والكاسيت، والأقراص المدمجة. وتأتي ثورة المعلومات الضخمة عبر الإنترنت، من خلال حركة جديدة لم تكن مألوفة في بدايات ثورات التكنولوجيا الأساسية. ولا تمثل مواقع الإنترنت والصحافة الإلكترونية، مثل فيسبوك وتويتر، سوى جزء بسيط من مجموعة مذهلة من التقنيات الحديثة التي أثرت بشكل كبير على نفوس البشر وعواطفهم.