رد على شكرا

في مقالنا اليوم، سنستعرض أجمل العبارات التي يمكن استخدامها للرد على الشكر. قد نواجه أحيانًا صعوبة في رد على شكرا ، حيث يختلف الرد باختلاف المواقف والظروف. لذا، إذا كنت تبحث عن عبارات ملائمة للرد على رسائل الشكر التي تتلقاها، إليك مجموعة من العبارات المناسبة التي يمكنك متابعتها معنا.

  • هذا من بعض ما عندكم يا قلب الله يسلم قلبك ويطول عمرك أحبك الله الذي أحببتني به لا شكر على واجب هذا أكبر شرف وفخر أنوله منك ولك مني مثل ما تمنيت لي.
  • لا داعي للشكر انا بجانبك دائما انا احبك ايضا إذا كنت اخبرتني من البداية لما كنت تحدثت كثيرا واتعبتك.
  • لا داعي للشكر لا تأخذ أقوال الناس تذكر كلامي جيدا وأنا أيضا أحبك.
  • تعجز اسطر الحروف عن شكرك وعن ماتقوم به لكنها هي الكلمة المعتاده شكرا من القلب.
  • شكرا لك .. انا اللي اشكرك لوجودك بحياتي
  • لا شكر على واجب عزيزتي … طاب مساؤك وكل اوقاتك بكل خير وكل عام وانتي والجميع بالف خير.
  • لا داعي للشكر ترا مشاعر الحب تتدفق مني لكل حد اصلا شكلك لطيفه احبك.
  • لا تشكريني ل اني أحبك حبيني ولا شكر على واجب. لا شكر علي واجب أو قول الحق بجد إنت راجل محترم إنت بتقول الحق بدون تزويق أنا أحبك في الله من غير ما أعرفك.
  • حياتي لا داعي للشكر والله انتي طيبة كثير وخليتيني احبك من اول مرة احكي معك الله يخليك يا احلى جندية من جنود كنوز.

رد على شكر شخص

  • للنّجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشّكر والتّقدير، فوجب علينا تقديرك، فلك منّا كلّ الثّناء والتّقدير.
  • من علمني حرفا صنت له عهدا وحفظت له ودا ودعوت له سرا وجهرا وكنت له عونا تسابقني الكلمات لتطرز في سماء “اسم مدينتك” اسمى عبارات الشكر واصدق الدعوات القلبيه ل استاذنا القدير “الاسم” الذي اعطى من علمة الكثير واثرا الدورة دينيا ودنيويا واجتماعيا وكان لنا قدوة حسنة.
  • كلمة شكر وامتنان، إلى صاحب القلب الطيّب، إلى صاحب النّفس الأبيّة، إلى صاحب الابتسامة الفريدة، إلى من حارب وساهم بالكثير مِن أجلي.
  • اللهم لك الحمد ولك الشكر يارب جات بوقتها الله يبارك لكم يارب في كل فرحة تدخلوها على الناس.
  • الشكر عائد لانتقائك الطيب الي ينثر درر وعبر بقلوب الكثير ويسعد مسائك بكل خير وعافية.
  • شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدّائم.
  • شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدّائم، كلمات الثّناء لا توفيك حقك، شكراً لك على عطائك.
  • تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنّا لحظةً واحدةً، نترقّب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقت وبكلّ فخر أن يرفع اسمها في عليائنا .
  • إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم حقّكم، حقاً سعيتم فكان السّعي مشكوراً، وإن جفّ حبري عن التّعبير يكتبكم قلب به صفاء الحبّ تعبيراً.

كيف ارد إذا احد شكرني

  • قل: “على الرحب والسعة.” هذا رد كلاسيكي وبسيط.
  • قل: “شكرًا لك!” يشير ذلك إلى أنك ممتن جدًا لمشاركته. تعكس الإجابة “بشكرًا” الشعور بالامتنان المتبادل. لكن تجنب قولها أكثر من مرة في نفس المحادثة. شكرًا واحدة لكل شخص في المحادثة تكفي.
  • رد بكلمة “عفوًا.” هذا أحد أكثر الردود شيوعًا واستخدامًا مع كلمة “شكرًا.” تشير تلك الكلمة إلى تقبلك لامتنان من أمامك.
  • قل: “كنت لتفعل نفس الشيء من أجلي”. يعطي ذلك انطباعًا بأن المشاعر متبادلة في علاقتكما، حيث يقوم كل منكما بخدمة الآخر بنية طيبة. تعطي أيضًا انطباعًا بثقتك في قدرتك على المساعدة وأنك تعبر عن مشاعرك المتبادلة تجاه الشخص الآخر.
  • قل: “هذا من دواعي سروري”. يشير ذلك إلى استمتاعك بأداء الخدمات من أجل الآخرين. قد تسمع تلك الجملة في فنادق الخمس نجوم بشكل مكرر من طاقم العمل، لكنك قادر على استخدامها في مواقفك حياتك اليومية بدورك.

رد على رسالة شكر رسمية

  • بسم الله الرّحمن الرّحيم، الحمد لله على آلائه وصلاته وسلامه على خاتم أنبيائه وعلى آله وصحبه وأوليائه، الحمد لله على المبعوث رحمة للعالمين وهدايةً للمُتبصّرين ونورًا للسّائرين، في رسالتنا هذه نتقدّم بالشّكر والامتنان لكم، فكنتم مصدر الإلهام والنّجاح والارتقاء، كنتم خير معين في مسيرتنا، كنتم الأمل المعطاء والرّمزَ في العَطاء، شُكرًا لكم يا عِطرَ الوجود الفوّاح، يا نبع الفلاح وإشراقة الصّباح، شُكرًا إليكم يا منحةَ الخالق في هذا الوجود، شكرًا لأنّكم ذخرًا استُندَ عليه ليُطاول نجاحنا عنان السّماء، دمتم عونًا لا يَخفتُ بريقه تجاه هذه الأمّة التي تترقّب إضاءتها بروح مُلهفة، تحيّة من القلب إلى القلب الذي نبضَ معروفه الجميل وأفكاره النّيّرة، لكم أزكى التّحيّات لنفوسكم الأبيّة وابتساماتكم الفريدة، لكم منّا الشّكر والعرفان والتّقدير والاحترام، ومهما أوتينا من البلاغة علمًا ورفعةً لن نوفِّ حقّ شكركم حيث تتسابق الحروف وتتسارع العبارات للتّعبير عن مدى الامتنان لدعمكم ومُساندتكم.
  • يسعدني أن أعبر لكم عن بالغ امتناني وشكري لما قد التمسته منكم من تعاون وتجاوب نحو تحقيق مطالبي، وهذا وإن دل على شيء فإنه يدل على حرصك الدائم وإيمانك بالعمل على تحقيق المساواة والعدالة بين جميع الموظفين، وبذل الجهد في محاربة الفساد، ومنح الموظفين حرية التعبير عن رأيهم ومقترحاتهم، وذلك احتراماً منك لحقوق الأخرين.
  • أتقدم لكم بكل فخر وعرفان على ما قدمتوه من إنجازاتٍ عديدة طوال مسيرة العمل معنا، وإننا نثمن جميع الجهود المبذولة والمفيدة التيبذلتموها، وما قدمتموه من خبرات وإنجازات طوال مسيرتكم المهنية، واليوم يُسعدني أن أشكركم على تضافر الجهود المباركة التي أسهمت في ارتقاء العمل، و رفعت مؤسستنا بالكثير من الإنجازات الهامة، وهذا إن دلّ على شيءٍ فإنما يدلّ على إخلاصكم ووفائكم وعملكم الدؤوب وجهودكم المضنية، التي لم تنتظروا عليها يومًا شكرًا ولا ثناءً، لذلك يسرني أن أتقدم إليكم بوافر الشكر الذي تستحقون والذي يليق بمقامكم.

حكم قول: (عفوا بعد شكرا)

عندما يُقال لك “شكرًا”، فإن الرد بكلمة “عفوًا” يعتبر غير مناسب، لأنه يُظهر نوعًا من اللامبالاة تجاه الشكر. كيف يمكنك أن تعفو عن شخص قد قدّم لك الشكر؟ أو كيف تطلب منه العفو؟ الأفضل هو أن ترد على الشكر بعبارة “حبًا وكرامة”. هذا ما أشار إليه بعض المدونين، حيث اعتبروا أنه لا ينبغي أن تعفو عن من قدّم لك الشكر. لكن يبدو أن مفهوم العفو قد تم فهمه بشكل خاطئ، إذ أن المقصود به هو إعفاء الشخص الشاكر من ضرورة تقديم الشكر، وهو تعبير عن التواضع واللطف في الحديث مع من قدّم لك الثناء.

لا يتعارض الحديث مع قول القائل: “العفو” أو “لا شكر على واجب”، فالمعنى المقصود من هذه العبارات هو التواضع، وأن ما قام به الشخص لا يستدعي الشكر من القائل. ومن الأفضل أن يدعو المسلم لمن أسدى إليه معروفًا أو قدم له المساعدة، كما أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: “ومن صنع إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه.” رواه أبو داود وغيره، وصححه الألباني.

والأنسب أن يرد من شكر أو دعي له ـ بدلا من الألفاظ المذكورة ـ بالتأمين على دعاء الشاكر، أو يقول له: جزاك الله خيرا، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صنع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء. رواه الترمذي، وصححه الألباني.

و يرى آخرون إن من السلامة و الصحة أن يقول أحدهم “عفواً” في إجابة من شكره، و ذلك إيماء منه، أن الذي بدر منه و استحق عليه الشكر، لم يكن سوى فضلاً زائداً عنده لم يكن ليحتاج إليه، و في ذلك تواضع، أو بمعنى أن الذي بدر منه و استحق عليه الشكر كان يسيراً سهلاً لم يكلفه مشقة و لا جهد، و هو تواضع أيضاً، و بهذا لا أرى داعياً لتخطئة الإجابة ب “عفواً” بعد الشكر، و أرى أن نفس التخطئة دليل على عدم التعمق في معاني كلمة “العفو”.