رسائل حب للحبيب في السجن 

رسائل حب للحبيب في السجن  ، قد يتعرض الزوج أو الحبيب للسجن، وفي هذه الحالة، تجد الحبيبة نفسها مضطرة لدعم توأم روحها بكلمات دافئة ولطيفة، من خلال إرسال رسائل حب له أثناء وجوده في السجن.

رسائل حب للحبيب في السجن
رسائل حب للحبيب في السجن
  • حبيبي المسجون لعل الحنين هو الذي يبقي جذوة الأمل مشتعلة في قلوبنا ، وهو صنو الانتظار ، فقد كتبوا علينا معا ، نكابدها ما دمنا نكابد الحياة ونحياها ، شوق وحنين يرويه الأمل بلقاء قريب وانتظار يشوبه القلق والخوف من عدم تحقق هذا اللقاء ، ولكنها سنة الحياة التي تبيح لنا ما نريده ولكن بقدر وربما بتقتير وبخل أحيانا ، حقق الله آمالنا جميعا بحياة تسودها الألفة ويكسوها الوئام والمحبة والأمل .
  • حبيبي الغالي إبتسامة على شفتي لرؤيتك أمامي، أو ذكر إسمك لي كدوائي، وقول على لساني أن الحب كل حياتي ماذا فعلت عيناك بقلبي الخافي فأصبحت بالحب لك أروي حنيني، وأصبحت بكلامك مجنون لا ادري، بل وأصبح قلبي ينبض نبضاً يعجز عن التراخي وشوقا داخلي لغيرك لا يبالي، ومن قال بأن الحب غير موجود سوى بقصص وخيالي فيا حبي تحمل و قاوم فحبنا يستاهل النضال انا انتظرك.
  • الرسالة الأكثر مثالية هي رسالة تم إنشاؤها عفويا ودون أي شكل من الأشكال. لضمان عدم نسيان أي شيء في سجلك ، فقط تخيل أن قريبك قريب. حاول أن تكتب كما لو كنت تتحدث معه شخصياً. على سبيل المثال: “مرحبًا! اليوم تذكرت بطريقة ما اجتماعنا الأول. هذه القبلة الحلوة والعاطفية لن أنسى أبداً. أشعر بشفتي مراراً وتكراراً. ثم أدركت كيف أحبك. أنا أفتقد بشدة. أنا فقط لا أستطيع العيش بدونك. من أجل ردكم ، “أنا أحب” جاهز للتشغيل لك حتى نهاية العالم. أنا لست خائفا من العقبات والعقبات. أنا سوف تمزيق أي قيود. عزيزي ، الرجل الصغير المحبوب ، أعود قريبا. سأنتظرك كثيرًا “.

رسالة الى حبيبي المسجون باللهجة الجزائرية

لا يوجد شيء أسمى من الحب في هذا العالم، وليس من الضروري وجود مناسبة خاصة للتعبير عن مشاعر الحب والهيام. يمكنك دائمًا أن ترسل رسالة لحبيبك لتخبره بمدى عمق مشاعرك تجاهه. في هذه الفقرة، سنقدم لكم رسالة إلى حبيبي المسجون باللهجة الجزائرية.

  • نحبك ارحمني الله يخليك انا قلبي وكلي ذايب فيك الزينة يا الزينة …و الزين ربي اللي عطاك … صبتك وردة في جنينة و يا سعد اللي داك بالخير مسيتك …و بالورد رشيتك…و بالدعوات ما نسيتك … في احلامي ريتك…
  • راحتك هي غايتي وانتي شعاري ورايتي للجرح لمساتك دوى وللوصل ماشوقي ارتوى إذا ما توحشتنا خمم فينا واذا ما فكرتنا ابعث ميساج يرضينا صباح الزين اللي نشوفو غير فيك صباح لهنا اللي نعرفو غير معاك …
  •  من ورد الربيع لميتك وبحضن القمر خبيتك ولاني كثير حبيتك بعد عمري سميتك العمر زهرة والحياة فترة والحب مرة و شوفتك تسوى الدنيا مليون مرة.
  • كان جا عندي جناح جيتك ماعنديش بستان نهديلك ورداتو…ماعنديش بحر نهديلك نسماتو.. بصح عندي قلب نهديلك دقاتو ياللى عن عينى بعيد وفي قلبي عايش أكيد كل عام وانت فى أجمل وأسعد عيد.

رسالة إلى ابني في السجن 

إنه نداء من أم عذبها غياب ابنها المعتقل… أتمنى أن يصل ندائي هذا إلى مسامع ابني الغالي لرفع معنوياته وراء القضبان.

ابني العزيز،
اكتب هذه الرسالة وفي عيني ترقرق الدموع عازمة أن تنفجر…أنا بخير وأتمنى أن تكون أنت أيضا بخير وسلامة في عتمة السجن وظلامه.
مع مطلع كل يوم يخيم الحزن أجواء بيتنا المنكوب كبقية بيوت إخوانك أبناء دعوة الاصلاح ، من دونك نعيش بشعور ممزوج بالحزن والألم والقلق والترقب لما هو آت.إن غيابك حاضر في كل زاوية وركن في البيت وأنا ووالديك وإخوانك نحمل الأسى في الداخل والحزن يأبى الرحيل.
إنني، ابني الغالي، أفتقدك كثيرا، افتقدك حين أطهو الطعام المفضل لديك ، وحين نجلس إلى مائدة الغداء من دونك وحين أرى والدك وإخوانك يهمون بالتوجه إلى المسجد للصلاة من غيرك…
أعرف أنك قدمت الواجب من أجل خدمة دينك ووطنك وأن النصر لا يأتي إلا بالثبات والمعالي لا تكسب إلا بالتضحيات، إلا أنه لا شيء يواسي قلب الأم المكلوم.
ابني، كم أشتاق إلى رؤيتك ،وسماع صوتك،وكم أتمنى أن تكون بين ذراعي..
إننا، أنا ووالدك وإخوانك نتضرع إلى الله أن يحميك، ويفرج عنك، وكافة المعتقلين ، ليعود النور إلى حياتنا ،وحياة العديد من الأسر التي تفتقد أحبابها.