محتويات المقال
شعر وصف الشوق
تميز الشعراء العرب في قصائدهم بالتعبير عن مشاعرهم الصادقة باستخدام ألفاظ جميلة ورقيقة. وقد أبدع الشعراء، سواء في العصور القديمة أو الحديثة، في تصوير الاشتياق وآلام الفراق وما يتركه الغياب من آثار. ورغم صعوبة هذه المشاعر، إلا أنها كانت مصدر إلهام للعديد من أبيات شعر وصف الشوق ، ومنها ما يلي :
أشتقت لك والغلا قرب يضيعني..
والخاطر اللي صبر مل وقضا صبره..
بأعلمك شي وأفهم دام تسمعني…
من واقع التجربه والوقت والخبره,,
لو الخلايق على حبك تنازعني…
يبطون ماحركوا فيني مغز أبره..
ماغيرك أحدن قوى قلبي وولعني..
وغلاك عندي وسط القلب ياكبره…
لو بأتكلم غزير الشوق قاطعني..
مكسور خاطر والمكسور وش جبره..
يخونني الوقت والغيبه تصارعني..
أكتب وحتى القلم خان ونشف حبره…
رجعتلك والغلاوالحب رجعني..
ياحي.. هالشوف والضحكه..وهالنبره…
غيرك من الناس لو حاول يطالعني…
أصد عنه ولا أشوفه ولاأعتبره…
الاأنتيالشاري اللي منت بايعني…
نظرة عيونك صفا لو ليلتي غبره…
وأن كان ودك لدرب الحب تدفعني..
قلبي يحبك ولا يحتاج تختبرررره
يازهرة الكاردنيا الناصعة بياضا
اسقينى من جدور حبك عشقا فياضا
فالاشتياق اليكى بعقلى مرارا
ولبعدك الروح تتعذب تكرارا
قبل لقائك كانت حياتى دمارا
والان اصبح فؤادى بالحب عمارا
فتذكرينى دائما باستمرارا
فمهما طال البعد وكان به جراحا
بقدر حبى لكى اخلفه افراحا
روّح علي من ليل الأشواق ثلثين
واقبل عليّ ثلثٍ طوا ضيقتي طيّ
عقب الهموم وظلمة الليل والبين !
تنويرة الهاتف ملت ليلتي ضيّ
البارح اضوي به وادوّر على شين !
والحين نوره مالي البيت والحيّ
حي اتصالك يوم جاني على الحين
الفا يقدّيني عن الطيش والغيّ
يامرحبا يا صوت اشاهده بالعين
صوتٍ رسم طيفك بلوحات عينيّ
في ذمتي يا سيد كل المزايين
صوتك مثل ما أخذتني ؟ … رَدني ليّ
تنشد عن احوالي وانا اقول لك : زين*
ماغير جرحٍ وآخر علاجه الكيّ
أتعبني ان الحب ما بيننا بين*
والمجتمع باقي على وصلنا عيّ
بس التعب فدوه .. وحن أجل اثنين
تعبك يالغالي مثل شربة الميّ
يرخص لك الغالي .. ويهدا لك الزين*
تامر عيوني ؟ هاك هذي قبل ذي
في خاطري يا مهجة القلب بيتين
دامك بتقفل قبل الآذان بشويّ
حق الأذان وحق صوت الملبين ؟*
لك في خفوقي شي .. لا ماهو ب شي
اشيااااااء .. لكنّي باعلمك شيئين :
شوق و محبه …. موتتني وانا حيّ
اجمل ما قيل عن الشوق في الشعر الجاهلي
كان العرب في العصور القديمة يميلون إلى الترحال، وقد تجلت مشاعر الشوق والحنين في قصائدهم بشكل واضح. وقد أبدع الشعراء القدماء في التعبير عن هذه المشاعر من خلال العديد من الأبيات الشعرية، ومن أبرز هؤلاء الشعراء قيس بن الملوح، والمتنبي، وجرير، وغيرهم. سنستعرض بعضًا من هذه الأبيات في ما يلي :
المتنبي :
أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
محمود البارودي :
أَبَى الشَّوقِ إلاَّ أَن يَحِنَّ ضَميرُ
وكُلُّ مَشوقٍ بالحَنينِ جَديرُ
وَهَلْ يَسْتَطِيعُ الْمَرْءُ كِتْمانَ لَوْعَةٍ
يَنِمُّ عَلَيْهَا مَدْمَعٌ وَزَفِيرُ؟
خَضَعْتُ لأَحْكَامِ الْهَوَى، وَلَطَالَمَا
أَبَيْتُ فَلَمْ يَحْكُمْ عَليَّ أَمِيرُ
أفُلُّ شباة َ اللَّيثِ وهوَ مُناجِزٌ
وأرهبُ لَحظَ الرِئمِ وَهوَ غَريرُ
وَيَجْزَعُ قَلْبي لِلصُّدُودِ، وَإِنَّنِي
لَدى البأسِ إن طاشَ الكَمِى صَبورُ
وَمَا كُلُّ مَنْ خَافَ الْعُيُونَ يَرَاعَة ٌ
وَلا كُلُّ مَنْ خَاضَ الْحُتُوفَ جَسُورُ
وَلكِن لأَحكامِ الهَوى جبَريَّة ٌ
تَبوخُ لَها الأنفاسُ وَهى تَفورُ
شعر عن الشوق للحبيب
لقد عشنا جميعًا لحظات من الحب والحنين، مما يدفعنا إلى تقديم بعض الأبيات لأحبائنا للتعبير عن مشاعرنا تجاههم. إليكم أبرز القصائد :
عذبتني الرغبة وأثرت مخيلتي.
روح تحبك دخيلك فلماذا تتجاهلها.
حرر علي من شوق ثلثي الليل.
مطوية ضيقة الثالثة فوقي.
بعد الظلام بين الفوضى والليل!
الهاتف ممل ، ليلتي خفيفة للغاية.
البارح يشعلها ويدور على شاين!
وله فقط أموال البيت والجيران.
مكالمتك الآن مباشرة على جاني.
تدفعني ألفا بعيدًا عن التهور والتهور.
أوه ، مرحبا ، الصوت الذي رأيته بأم عيني.
صوت يصور طيفك برسم عيني.
لدي كل المزايا يا سيدي.
صوتك كأنك أخذتني بعيدًا؟ … أعده لي.
أنت تبحث عن حالتي أقول لك: زين.
ما ليس جرحا ، العلاج الأخير هو الكي.
تعبت من الحب بيننا.
المجتمع لا يزال علينا.
لقد كنت متعبًا ، لذا دفعت له … نحن شخصان.
عزيزي تعبك مثل شرب الماء.
سوف يعطيك ثمينة … وجلوتين الذرة.
روض عيني؟ هذا هو القديم.
في رأيي يا محجات قلب بنجر القلب.
السد مغلق قبل الصلاة.
ادعُ إلى الحق في الصلاة والحق في أن تكون صوتًا مخلصًا.
أنت شج في قلبي .. لا ما ب شج.
أشياء … لكني سأعلمك شيئين.
عندما كنت لا أزال على قيد الحياة ، قتلتني الرغبة والحب.
تجيني لطيف حياتي على اجنحة شوقي اليك.
أخشى أن ترمش من عيني …! سأفتح بابك.
حبيبي لا تدعني أقول أين أنت؟ انا اتي اليك.
قال والدك أين أنت … أبحث عنك في عيني.
وما وراء أشواك الأشواك .. لن أترك القلب يذهب من أجلك.
قبل أن يحتضنني منزلك ، دع ظلي يسبقني.
بضع ثوان فقط … أنا سعيد من أجلك … أهدي لك من عينيك.
هناك ابتسامة في عينيك حتى تغمض عينيك.
يقول الناس: عندما أكون بعيدًا ، يضيء قلبي لك.
رغبتي والنور الذي يشتهي … القلب ليس السيد.
نفدت الدموع في عيني … أبكي على الأب في عينيك.
أتبدد من خلف عيني … الدموع في عينيك المتجولة.
لقد سئمت من هذه الأشياء البسيطة للهروب من التفاصيل الخاصة بك.
لقد سئمت من السؤال عن حالتك الأولى والأخيرة في زاوية المنزل.
حتى الرغبة في الاستيقاظ في الصباح موجهة إليك.
الطيور القاضية ترقص على بابك.
قالوا إنك وقعت في الحب؟ ! ! قلت هذه المشكلة.
الجميع يحبها ، الجميع يميلون إليها.
ديرة هي الشغف بين الرفض والتواصل.
أين ينزل دوم ، أين يبدأ دوم.
يا عرب وقلوب رأيته في ألف حالة.
بين قلب جريح وقلب ميت.
خلاف ذلك ، إذا كنت أحب ، فأنا أحب فتيات الخيال.
قلة من الناس يحبونه ويحبونه.
لا ، حياتي كلها مثلك.
اقطع اوعائي الدموية ان كان هناك نبضة حب ثانية.
الثلاثة كلهم مرتبطون بك.
أنا أعشقك ، وأحبك ، والحماسة أصبحت عنواني.
إذا كنت لا تعرف ، أقول لك وتملق.
حبك هو الأسمى في ضميري وعاطفي.
أغرتني النحلة وقتلتني في غمضة عين.
اللهم دخيلك ش عاصي معا.
قلبي يقول توقف وعقلي.
قال لي أمشي ، فقالت عيني أن والدي راضٍ عن حلها.
خذ ماتبي مني ومن والدي ، خذ منك اثنين.
مثلي ، ستجلب له الفوائد وليس الفوائد.
صوتك استمرار ، أنا وأنت ما زلنا على قيد الحياة.
لا تقاطعني بعد سماعه.
إذا كنت أراك من وقت لآخر.
تعال واسقي لي ما زرعته.
أعطني وعدًا بالبقاء على آلة الحب.
بغض النظر عما يحدث ، عاد طريق الجلا.
لأنك لم تتغير بعد عامين.
أذكرك بوعدك.
شعر عن الشوق والحب قصير
إحساس جميل يعيشه المحب، حيث تتداخل مشاعره المتناقضة، بين الشغف والعشق، والابتعاد والاقتراب، والاحتراق والبرودة، وغيرها. وفي هذه الفقرة، نقدم لكم قصيدة قصيرة عن الشوق والحب :
لن تهربي مني فإني رجل مقدرعليك
لن تخلصي مني . . فإن الله قد أرسلني إليك
فمرة .. أطلع من أرنبتي أذنيك
ومرة أطلع من أساور الفيروز في يديك
وحين يأتي الصيف يا حبيبتي
أسبح كالأسماك في بُحْرَتَيْ عينيك”
يُمْطِرُ عليَّ كُحْلُكِ الحجازيّْ
وأنا في وَسَط ساحة (الكونكوردْ)
فأَرْتَبكْ..
وترتبكُ معي باريسْ
تسقطُ حكومةٌ .. وتأتي حكومَهْ
وتطيرُ الجرائدُ الفرنسيّةُ من أكْشَاكِها
وتطيرُ الشراشفُ من فوق طاولات المقاهي
وتطلبُ العصافيرُ اللجوءَ السياسيْ
إلى عَيْنَيْكِ العَربيَّتيْنْ”
وينك؟
كرهت هذا العمر بعدك
كرهت درب مايجيلك
كرهت عالم ماتحكمه عيونك
وينك؟”
بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟
فراق أحبّتي وحنين وجدي
فما معنى الحياة اذا أفترقنا؟
وهل يجدي النّحيب فلست أدري
فلا التّذكار يرحمني فأنسى
ولا الأشواق تتركني لنومي
فراق أحبّتي كم هزّ وجدي
وحتّى لقائهم سأظلّ أبكي”
وينك؟
يا فرح يومي وأمسي
يادفى نبضي وهمسي
كل دقّة في خفوقي
كل لحظة فيها شوقي
تحترق بلهفة عيوني