عبارات عن أصدقاء المصلحة فيس بوك

يُعتبر تطبيق فيسبوك من أبرز منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً، حيث يسهم في تعزيز العلاقات الصداقة. من خلاله، يتم تبادل العديد من العبارات والحكم والأقوال والخواطر المتنوعة. في هذا المقال، جمعنا لكم مجموعة من عبارات عن أصدقاء المصلحة فيس بوك .

عبارات عن أصدقاء المصلحة فيس بوك
عبارات عن أصدقاء المصلحة فيس بوك
  • لآكآن شخص غالي يَ كبر الجرووح أمنته كل آسرارك وتاليهآ يغيب ! والأكبر لآجرحك وسآمحته وتظل سموح ويعيد وتقوله لآتعيد ويجرحك ولآيستجيب وتقول بَ داخلك مظطر ياذا القلب الشروح وتزعل لجل يراضيك بس مَ يطلع زوود لبيب رإآح بعد الطيب وطعنك وطيحك مذبوح هذآ يَ حلو هذآ مَ هـوووب حبيب هذآ آنسآن خآين يخلي الدموع مسفوح.
  • لـآ صحت ضـآيق كـل آبـوهـم يعاونونك ولـآ غبـت عنـهم آرسـلو مـن ينـآديـك يـرتـآح لـآشآف ف آلفـرج فـي عيـونـك ويضيـق لآشـآف آلحـزن فـي حكـآويـك آحدن علـى سـر آلصـدآقه يصـونـك وآحـدن علـى سـد آلصـدآقـه حكـى فيـك ربـع آلـرخـآ لـآضيـقت صعبـه يجـونك وربـع آلشـدايـد وآحـد بـس يكفــيك
  • إذا أراد أحدكم الكلام فعليه أن يفكر في كلامه فإن ظهرت المصلحة تكلم وإن شك لم يتكلم حتّى تظهر. إنّ المرء ليس متهماً في حرصه على مصلحته، فإذا ضاعت هذه المصلحة لسبب ما، خصوصاً تلك التي تتصل بالآجال والأرزاق، فلنجعل من إيماننا بالله وقدره ما يحجزنا عن التعلق بالأوهام والحماقات.
  • الصداقة ثلاثة أنواع: الأولى مبنية على المصلحة والفائدة، والثانية على المتعة والمرح، لكن مصيرهما الزوال، لأنّ الملذات والمصالح قصيرة الأمد، وتجمع الصالحين والطالحين برفاقهم، أمّا الثالثة فأساسها المحبة وطيبة القلب، وهذه تجمع النبلاء فقط.
  • أصدقاء المصلحة مثل البلياردو من ضربة واحدة يتفرقون، والأصدقاء الحقيقيون مثل البولينج مهما تفرقوا يتجمعون فى النهاية في حفرة واحدة. لن أضحي بالحقيقة من أجل المصلحة. أصحاب المصالح لا يحبون الثورات. جميعهم أصحاب، إلا صديقي هو من صادق قلبي. الكرم المفاجئ قد يسر الحمقى، ولكن أصحاب الخبرة لن يقعوا في الفخ.

عبارات عن زمن المصالح

تجري بنا الحياة في زمن متغير لا يدوم على حال، فنجد أنفسنا أحيانًا في غنى وأحيانًا أخرى في فقر. تارة نعيش لحظات من السعادة، وتارة أخرى نواجه الحزن والألم. تستمر الحياة، ونلتقي بأشخاص، منهم من يبقى معنا ومنهم من يبتعد. إليكم بعض العبارات عن زمن المصالح.

عبارات عن زمن المصالح
عبارات عن زمن المصالح
  • نحن من نصنع غرور البعض ، ونضع علي رؤسهم ريشة تافهة ، نحن من نُكبر الصغار ، ونزيد وزنهم لأننا نعطي قيمة كبيرة لمن لا قيمة له لايهم ان تكون شخصاً كاملاً – فالكمال لله وحده – ولكن يكفيك ان تكون شخصاً لا ينافق ، لا يجامل ، لا يعرف الناس وقت المصالح ، لا يوهم الناس بأقاويل مزيفة ؛ فأصحاب المبادئ يعيشون مئات السنين ، وأصحاب المصالح يموتون مئات المرات
  • لا أبالي إن كنت في جانب والجميع في جانب آخر .. ولا أحزن إن ارتفعت أصواتهم ولمعت سيوفهم .. ولا أجزع إن خذلني من يؤمن بما أقول .. إنما يؤرقني أشد الأرق أن لا تصل هذه الرسالة إلى ما قصدت .. فأنا أخاطب أصحاب الرأي لا أرباب المصالح .. أخاطب أنصار المبدأ لا محترفي المزايدة .. وقصاد الحق لا طالبي السلطان وأنصار الحكمة لا محبي الحكم.
  • نحن في زمن المصالح ، النفاق ، واللامبالاة ناس غريبه يتلونون ويتلذذون بما يفعلون يكذبون ويجاملون ويقولون ما لا يفعلون ظاهرهم ليس كباطنهم حديثهم شيئ وحقيقتهم شيئ اخر فعليك ان تتعلم كيف تعيش وحيداً فالجلوس وحيداً ليس كما يدعون ” اكتئاب ونفسية ” فهو غالباً ما يكون ارتقاء بالذات والابتعاد عن نفاق البشر ؛ فاليأس من الناس حرية ، والأمل في الله حياة.
  • سئل رحمة الله الهندي من أين تعلَّمت كل هذه الفضائل ؟ فقال تعلمتها من أصحاب الرذائل ، إنني كنت أتأمل أخطاء الآخرين ، وهذا هو كل ما في الأمر.

زمن المصالح والنفاق

على الرغم من أن الله تعالى هو المعطي والمانع، وهو القادر على منح الرزق والعطاء أو حرمانه، إلا أننا نلاحظ وجود أشخاص يتظاهرون بأنهم أصدقاء مخلصون، ويتقربون منا لتحقيق مصالحهم الشخصية بدلاً من حبهم لنا. وفي هذا السياق، يمكننا أن نستشهد بأمثال وحكم تعبر عن زمن المصالح والنفاق.

زمن المصالح والنفاق
زمن المصالح والنفاق
  • كلنا نعلم المقولة الشهيرة الصديق وقت الضيق، أي الصديق الحقيقي هو من يكون بجانبك وقت شدتك. ووقت ما تحتاج إليه تجده بجانبك، وبالحديث عن الصداقة فلا نجد أفضل من النبي صلى الله علية وسلم. وصداقته مع سيدنا أبو بكر وما هي العقبات التي واجهوها، وكيف كان سيدنا أبو بكر يفدي النبي عليه السلام بحياته. وكيف لم يتركه يهاجر وحده عندما أمر ربنا تبارك وتعالي بالهجرة إلى المدينة فقال الصحبة يا رسول الله.
  • هؤلاء من يتمسكون بنا ويبقون علينا,هم من يدركون معنى الصداقة الحقيقية ويعلمون انها كنز ونعمة من الله ,وهي عملة نادرة لا نجدها هذه الايام,هؤلاء من يدركون أنهم لا يستطيعون العيش بلا أصدقاء ويلجأون الينا وقت الشدة والبلاء,ينشدون رفقتنا ومواقفنا الطيبة والانسانية معهم خاصة عندما تشتد بهم الأزمات,فلا يستطيعون الابتعاد أو الاستغناء عنا لعطائنا واهتمامنا بهم وللمنفعة والفضيلة التي نقدمها لهم.

وقت المصالح يعرفونك

للأسف، أصبحت المصالح هي السمة السائدة في الوقت الراهن. فمن منا لم يواجه موقفًا يتطلب منه خدمة ما، تكون مدفوعة بمصلحة معينة؟ ورغم وجود مصالح مشروعة، إلا أن هناك أيضًا مصالح غير مشروعة. إليكم بعض العبارات التي تعبر عن هذا الواقع: “عندما تحين لحظة المصالح، يعرفونك جيدًا.”

وقت المصالح يعرفونك
وقت المصالح يعرفونك
  • إنها صداقة الوقت والحاجة والشدة، يطلبون وقوفك معهم في الأيام العصيبة من حياتهم تنهال الاتصالات واللقاءات والمجاملات في انتظار وقوفك ومساندتك لهم تنتهي كل هذه الاتصالات واللقاءات والمجاملات بعد انتهاء مهمتك حين تنفرج همومهم ومصائبهم وأوقاتهم العصيبة.
  • فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان؟ الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس الصديق الحقيقي: هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك.
  • صداقة مصالــــح يعرفونني ويعرفونك، يتذكرونني ويتذكرونك عند الحاجـة ووقت الشـدة والمصالح. لا يعرفونني ولا يعرفونك، لا يتذكرونني ولا يتذكرونك وقت الرخـاء، وعندما تحين ساعة الفرح والهناء، إنها صــداقة المصالح.
  • الصديق الحقيقي: هو الذي يظن بك الظن الحسن و أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد الصديق الحقيقي: هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك الصديق الحقيقي: هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر الصديق الحقيقي: هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما.
  • في أيامك العصيبة وعند مواجهتك لأبسط الشدائد. يدق باب «رد الجميل» ولكن لا مجيب، يتجاهلونك وتنقطع سبل التواصل المتاحة (سبحان الله) يتبخرون أمامك ويصبحون مثل السراب في أيامك العصيبة إن سألت: لماذا؟ قالوا: عذراً مشغولون بهذه الدنيا، يالها من صداقة كريهة وبائسة.. ولا تستحق تضييع جزء من الثانية معهم.