عبارات عن راحة البال

راحة البال هي شعور مدهش قد يعجز اللسان أحيانًا عن التعبير عنه. في هذا المقال، سنستعرض لكم مجموعة من أبرز عبارات عن راحة البال ، ومنها :

عبارات عن راحة البال
عبارات عن راحة البال
  • قد يتأخرُ الفرح وقد تنقبضُ الصدور وتنحبسُ السّعادةُ! لكنَّ الفرجَ حتماً سيأتي بألفِ طريقة ولوْن، طالما أننا نُؤمنُ بأنَّ اللّهَ قدَّر لنا كلَّ شيء لسببْ .
  • رغم حاجتنا للوحدة في كثير من الأحيان لكن السعادة والراحة لا تكونان باعتزال الناس أبداً .
  • أقسمُ إنّه لأهون على الإنسان أن يولد في أسرة متواضعة ويعيش مع الفقراء القانعين، من أن يلبس أفخر الثياب وهو حزين، ويزدان بالذهب وهو كاسف البال .
  • ما دنيانا إلّا عطش بلا ارتواء وجوع بلا شبع وتعب بلا راحة وحطب يأكل نفسه، وهي بدون إيمان خواء وخراب وظلمة وتيه وسعي في لا شيء .
  • ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أيامًا إلى راحةٍ وفراغ .
  • ثلاثة لابد أن تستقر في ذهنك: لا نجاة من الموت، ولا راحة في الدنيا، ولا سلامة من الناس .
  • لا تشغل البال بماضي الزمان.. ولا بآتي العيش قبل الأوان.. واغنم من الحاضر لذاته.. فليس في طبع الليالي الأمان.

امثال شعبية عن راحة البال

في هذا المقال، قمنا بتجميع أجمل وأبرز الأمثال الشعبية التي تتناول موضوع راحة البال. نأمل أن تنال إعجابكم :

  • مَن انتظرالفرج أثيب على ذلك الانتظار.. لأنّ انتظار الفرج حُسن ظن بالله.. وحسن الظن بالله هو عمل صالح يثاب عليه الإنسان.. فتفاءل بالخير.. ولا تقنط من رحمه الله وتبتئس.
  • إنّ النفس الكئيبة تجد راحة بالعزلة والانفراد فتهجر الناس مثلما يبتعد الغزال الجريح عن سربه ويتوارى في كهفه حتى يبرأ أو يموت.
  • لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله. ثلاث نواطق وإن كن خرساً: كسوف البال دليل على رقة الحال، وحسن البشر دليل على سلامة الصدر، والهمة الدنية دليل على الغريزة الردية.
  • قرأَت يومًا أنّ راحة القلب في العمل، وأنّ السعادة هي أن تكون مشغولاً، إلى حدّ لا تنتبه معه أنّك تعيس.
  • العمل والراحة وجهان لعملة واحدة، ففي العمل تشعر أنك تنجز وتنمو وتتقدم.. وفي الراحة التي تحصل عليها تشعر بالهدوء النفسي الذي يساعدك في إنجاز أكبر في عملك.
  • لا تشغل البال بماضي الزمان.. ولا بآتي العيش قبل الأوان.. واغنم من الحاضر لذاته.. فليس في طبع الليالي الأمان. رغم حاجتنا للوحدة في كثير من الأحيان لكن السعادة والراحة لا تكونان باعتزال الناس أبداً.
  • إنّ الزهد في الدنيا راحة القلب والبدن، والرغبة فيها تورث الهم والحزن.
  • سئل أحد الحكماء: أي الأصحاب أبر وأوفى؟ قال: العمل الصالح.. وسئل أيهم أضر وأبلى؟ قال: النفس والهوى.. قيل له: فأين المخرج؟ قال: في سلوك المنهج.. قيل له: وفيم ذاك؟ قال: في خلع الراحات وبذل المجهود.

عبارات عن الراحة النفسية

نطرح لكم عزيزي القارئ أجمل عبارات عن الراحة النفسية ، ومنها :

  • لا سعادة تعادل راحة الضمير.
  • كل الأحداث الغريبة والرهيبة هي موضع ترحيب، ولكننا نحتقر الراحة.
  • من عرف قدر الجزاء صبر على طول العناء، ولا عبر أحد إلى مقر الراحة إلا على جسر التعب، فمصالح الدنيا والآخرة منوطة بالتعب تكون الراحة ومن طلب الراحة بالراحة، حرم الراحة فيا طول راحة المتعبين.
  • المال والشيطان لا راحة لهما. لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله.
  • رغم حاجتنا للوحدة في كثير من الأحيان، لكن السعادة والراحة لا تكونان باعتزال الناس أبداً.
  • أقسمُ إنّه لأهون على الإنسان أن يولد في أسرة متواضعة، ويعيش مع الفقراء القانعين، من أن يلبس أفخر الثياب وهو حزين، ويزدان بالذهب وهو كاسف البال.
  • في الرجل المعدة وحدها يمكن أن تكون راضية تماماً، أما التعطش للمعرفة والخبرة والرغبة في المتعة والراحة لا يمكن استرضائهما.
  • ما دنيانا إلّا عطش بلا ارتواء، وجوع بلا شبع، وتعب بلا راحة، وحطب يأكل نفسه، وهي بدون إيمان خواء وخراب وظلمة وتيه وسعي في لا شيء.
  • ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أيامًا إلى راحةٍ وفراغ. ما ألذ الراحة بعد التعب الشديد.

قصائد عن راحة البال

تسلسلا مع مانقدمه عبر فقرات هذا المقال يسعدنا أن نقدم لكم مجموعة من أجمل قصائد عن راحة البال ، ومنها :

  • يقول الشاعر :

وكـل شجاعة في المرء تغني ولا مثل الشجاعة في الحكيم

وكم من عائب قولاً صحيحا وآفته من الفهم السقيم

ولكن تأخذ الآذان منــه عـلى قـدر القـرائح والعلوم .

  • يقول الشاعر :

أستشفك شفاتي وانا كلي هموم

وراحة البال قالوا في ايدين الحبيب

لي في الليل ينعش من برادة محروم

نفحة الليل من طيب الجدايل تجيب .

  • يقول الشاعر :

لا يدرك المجد إلا سيد فطن بما يشق على السادات فعال

لولا المشقة سادَ الناس كلهم الجود يفقر والإقدام قتال .