غزل عن الخدود
تظهر الغمازات مع الابتسامة الجميلة على الخدود، مما يضفي لمسة فريدة من الجمال على الفتاة. تسعى العديد من الفتيات للعثور على عبارات جميلة تتحدث عن الغمازات لمشاركتها مع أصدقائهن وأحبائهن. إليكم أجمل عبارات غزل عن الخدود .
- الله يسعد مسااء غمازة خدودك اليا طرت لي يهز الشوق وجداني والله يسعد مسا حجانك وسودك ياكثر ماقرا سوالفها وتقراني.
- غمازات تهبل بخدوده يارب الحلـوه اعجبها الملح تعدى حـدوده بيضا واسود حاجبها ماشي يتمايل عـوده من كوكب ثاني حاسبها فــرحان ورايق موده كـلاَ يبغى يناسبها جيد جداَ ياجـوده قـلوب كثيره ملهبها.
- الله يسعد مسااء غمازة خدودك اليا طرت لي يهز الشوق وجداني والله يسعد مسا حجانك وسودك ياكثر ماقرا سوالفها وتقراني.
- غمازات تهبل بخـدوده يارب الحلوه اعجبها الملح تعدى حـدوده بيضا واسود حاجبها ماشي يتمايل عـوده من كوكب ثاني حاسبها فــرحان ورايق موده كلاَ يبغى يناسبها جيد جداَ ياجــوده قـلوب كثيره ملهبها
- فديتها من لها غمازة على الخد تبسمت تخربطت معالم وجهي لا ضحكت بضحكاتها يخجل الورد بدلعها تبعثرت وضاع حسي كلامها شكثر عدل لاوربي تنحب تمنيت تكون اميره على نفسي.
- غمازة الخـد الايمـن تـش؏ـل الغيـرھْ وتـغـار منـھْـا م؏ـآنـي خـدّگ الثـانـي وال؏ـين ؏ـين أشقرٍ تَشبر مشآبيـرھْ أشقر وحـش ما قنـاھْ فـلان وفـلانـي من شافھْا شاف حتف الموت ومصيرھْ إن مات قالو .. سبب مد؏ـوج الأ؏ـياني
كلام غزل عن الغمازات
تعتبر الغمازات من أبرز علامات الجمال، سواء كانت في الذقن أو على الوجنتين. فهي تضفي جاذبية خاصة وخفة دم على صاحبها. في هذه الفقرة ، سنستعرض بعض عبارات الغزل التي تتحدث عن سحر الغمازات.
- في كُل مرة اتأمل ب غمازتك أزداد عشقاً بك.
- غمازتك شطر و مبسمك أجمل قصيد. غمازتك تحرق قصايدنا قصيده قصيده.
- وصلك زاجل يقول أجمل منظر ممكن أشوفه ب حياتي كلها،لما تضحك وتبان غمازتك.
- غمازتك علامة تنصيص تثبُت بأن وجهك إقتباس عظيم.
- تضحك وكأنها تقول انا بزيُد عمّرك عمر وتبتسم وكأن غمازتك تقول لقبي انهزم.
- عن جمال غمازتك العذاب الليّ بخدك يعلم الناس الشعّر.
- من حسن غمازتك ينبت الورد واحتار أحب غمازتك ولا ضحكتك. إضحكي الله ما خلق غمازتك عبّث.
- بحق غمازتك والجمّال الي ف مبسمك ماظُن إن العبُوس يجوز لك.
- كان مُعظم ما هو جميل يفقد جمالهُ تدريجيّاً إلا هي تزيدُ تزيد. غمازتك ثم ضحكتك، يانعيم الله لايغيبون.
- غمازتك شطر ومبسّمك أجمل قصيد.
- في كُل مرة اتأمل ب غمازتك أزداد عشقاً بك غمازتك، شفتك، نظراتك، عيونك كنّك فوتوشوب لكنّك حقيقيه.
- أنتي لو إن خدك تمره سحابه غمازتك ينبت عليها بسّاتين.
- عينك غمازتك ضحكاتك صُوتك، أحبهم حّيل. إضحكي، الله ما خلق غمازتك عبث.
- خشمك و غمازتّك و عيونك الحور و جديلك الي لا سرا الليل ما بان.
- غمازتك وعيونك وثغرك علاج الضامي وليل يلف متونك يسقى بعطر الشامي. من شآف غمآزتك قآل يآزين محلآك.
شعر شعبي عن الخدود
جمال الخد هو سلطان يأسر الأنظار، فهو يعكس أنوثة المرأة ويجسد جمال جسدها وروحها العذبة. وقد اختار الشعراء اللونين الأحمر والأزهر كرمزين للخد، مشددين على صفاته من رقة وصفاء ونقاء ونعومة. ويعبر شاعر عن جمال الخد عند رؤيته بقوله :
خَجِلتْ خُدودُ الوردِ مِن تفضيله
خجلاً تَورُّدُها عليه شاهدُ
لم يخجل الورد المورّد لونه
إلا وناحِلُه الفضيلةَ عاندُ
فصْلُ القضية أن هذا قائد
زهرَ الرياض وأن هذا طاردُ
شتَّان بين اثنين هذا مُوعدٌ
بتسلب الدنيا وهذا واعدُ
وإذا احْتَفَظْتَ به فأمتَعُ صاحبٍ
بحياته لو أن حيَّاً خالدُ
للنرجس الفضلُ المبينُ وإن أبى
آبٍ وحاد عن الطريقة حائدُ
من فضله عند الحِجَاج بأنه
زهر ونَوْر وهو نبت واحدُ
يحكي مصابيحَ السماء وتارةً
يحكي مصابيح الوجوه تَراصَدُ
يَنْهي النديم عن القبيح بلحظِه
وعلى المدامة والسماع مُساعدُ
اطلُب بعفوك في الملاح سمَيَّهُ
أبداً فإنك لا محالة واجدُ
والورد لو فتشت فردٌ في اسمه
ما في الملاح له سميٌّ واحدُ
هذي النجوم هي التي ربَّتهما
بِحَيَا السحاب كما يُربي الوالدُ
فتأمل الإِثنين مَنْ أدناهُما
شَبَهاً بوالده فذاك الماجدُ
أين العيون من الخدود نفاسةً
ورياسةً لولا القياسُ الفاسد
تعجبني الغمازة اللي باينه بخده
حبيبي لا ابتسم والله اتحدى من قده
يخايلهم يجننهم .. يعذبهم يذوبهم
ويموتهم قهر لا قال .. انه ساكن بجدة
قمر والوجه قماري ولا ضايف عليه اي شي
هبه من ربي اعطاني هديه وفوق شوي
يخايلهم يجننهم .. يعذبهم يذوبهم
ويموتهم قهر لا قال .. انه ساكن بدبي
فديت اللي على الكرنيش يتمشى وبروحه
معطي للشباب تطنيش في الجيّه والروحه
يخايلهم يجننهم .. يعذبهم يذوبهم
ويموتهم قهر لا قال .. انه ساكن الدوحة
يبونه يبتسم من شان يعرفون الحلا من وين
هو من ثغره الباسم او غمزته بالعين
يخايلهم يجننهم .. يعذبهم يذوبهم
ويموتهم قهر لا قال .. انه ساكن بالعين
وين غاطس .. بالعسل كلك حلاه
لخاطر الله خدود لو جن مشمشة
تدر شمسوي حضرتك من تفوت
جدي احسك وي مشيتك تنبشة
شوف جلدك بلكي تصفنلي علية
انوي الية ومدلي ايدك واكمشة
حتى اتأكد بعد من شكي بيك
من بياضك هذا .. لو طايح نشة
كلي حضنك بيش اوصفة بيا شعور
هية نظرة ومنهة احس كلبي انتشة
البوسة منك ..مو طبع شفة وخلاص
الحيل كلة يبيد عدنة تفلشة
يوم كامل بوستك تحتاج اكيد
الصبح تبدي و ما تفض الة العشة
شعر سوداني عن الخدود
منذ العصور القديمة، بدءًا من الشعر الجاهلي وصولًا إلى عصر صدر الإسلام، اهتم الشعراء في مختلف الفنون بالتغزل في جمال المرأة. ومن بين هذه الفنون، يبرز الشعر السوداني الذي يتناول بشكل خاص جمال الخدود.
وكتبت ليك لا بيني بينك ريدة لا قصة غرام
إخترت ليك أجمل حروف وأصدق فواصل نادرة
في لغة الكلام
لا قصدي ألهو معاك بي كلمات غناي
لا حروفي ليك مرجيحة من شعر الغمام
سأغسل وجهي هذا الصباح عشرات المرات
سأبتسم ابتسامة مشرقة
كالفجر الذي عرفتك فيه
سأتلو آيات التفاؤل
وأردد أغنيات الفرح
التي حفظتها عنك
سأخلع عني سواد الأيام وحزن الماضي
وأرقص على أنغام كلماتك
العازفة بأوتار قلبي
ثم أرتشف قهوتي
دون أن أضع فيها مزيدا من السكر
فعذوبة الأمس تمنحني أيّما عذوبة
وفي زحام الطريق
سأبحث عنك في كل الوجوه
وكلما افتقدتك
سأخرج صورتك من حنايا الفؤاد
وأنظر إليها بشوق كبير
ثم أدسها ثانية بين الضلوع
حلـوة عينيـك زى صحابـى
عنيدة كيف … تشبه شريحتين
مـــــن شـبــابــى
حلـوة عينيـك زى صحابـى
وزى عِنـب .. طـوّل معتّـق
فـــــى الـخــوابــى
وسمحة زى ما تقول ضيوفاً ..
دقّـــــوا بـــابـــى
فرحى بيهم سال .. مـلا ..
حــتـــى الـكـبـابــى