غزل عن الرقة
تشتهر هذه المنطقة بالزراعة بفضل خصوبة تربتها، كما تحتوي على متحف صغير. لذا، يمكنك أن تجد فيها الخير والبركة والرزق، بالإضافة إلى كرم أهلها الواضح. دعونا نستعرض معًا أجمل عبارات غزل عن الرقة .
- «دجلة» ياللرزية دجلة بعد «الرشيد» ولا «الفرات» فرات كان الفرات يمد دجلة ماؤه بجداول تسقى بها الجنات إذ بين دجلة والفرات مصانع تفتر عن شنب بها السنوات
- ادي الفرات كتاب فيه أسرار قد داعبته حضارات وأقدار تروي الشطوط حروباً لا عداد لها كما روى وحشة الأهوال أغوار على الفرات حضارات معفرة وللفرات مع الايام أسرار
- يارقة الخير يا درة الفرات غريبٌ عنكِ غريبٌ عن الحياة يا رقة الخير يا درة الفرات ذكرنا الأحبة ليلاً وعذبتنا الذكريات يا رقة الخير يا رقة الصبرِ فيكِ المحب
- شوقي إليك نفى لذيذ هجوعي فارقتني وأقام بين ضلوعي أو ما وجدتم في الصراة ملوحةً مما أرقرق في الفرات دموعي”
اقتباسات عن الرقة
لطالما كانت الرقة منارة لا يمكن للكتّاب والشعراء تجاهلها، حيث بادر الجميع إلى الكتابة عنها، ساعين لتسليط الضوء على جوانبها ورسمها بأجمل الصور. وفيما يلي نقدم لكم أبرز ما قيل عن الرقة :
- تعشق الوردة الحمراء عندما تأتيها فجأة، وهكذا فإنّها ترضيها عندما تأتيها وهي غاضبة و كلما زاد احترام الأنثى لذاتها، كلما زاد احترام كلّ من حولها لها، لأنّها ثمينة عندما تكون أمينة ولو خانت هانت.
- الجميلون قلباً يعشقون الفرح بكل أبجدياته يتناغمون مع ايقاعات البهجه في كل حالاتهم ، لأنهم يدركون أنّ القوه تكمن في السعاده.
- إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود، لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته. فلا تجعل الحسن الدليل على الفتى.. فما كل مصقول الحديد يماني.
- الرقة ليست كلمات جميلة أو مجرد انحناءة جسد أو نبرة صوت الرّقة هي عذوبة حال في أشد المواضع قسوة هي سلامة صدر في أشد اللحظات ضيقاً ، هي نبض قلبٍ أصيل صادق لا يعرف التبديل ، هي بطولة زهرة هزمت القُبح بجمال طبعها.
- الرائعين يقدمون أجمل ما لديهم ويغادرون بهدوء ليعودوا محمّلين بالأروع ! شغفهم ينحصر في الجمال والعطاء لذلك لا يستأذنون أحد.
- فإني قرأت كتاباً في تعريف الجمال كثيرة، فلم اجد احد من تعريف طاغور: إن الجمال هو الاخلاص. مهمة الشعر أن يرفع النقاب عن الجمال المخبوء ويعيد صياغة رؤيتنا للجماليات.
- الجميلون لا يدهشهم رونق الأشياء من الخارج فقط ، بل قلوبهم شغوفه بإدراك ذلك الجمال الكامن في كُنه الأشياء ومعانيها الجوهريه.
عبارات عن بنات الرقة
- اتعب أنا في دنيتي من دون طاريك وتتعب عيوني كل ما غبت عني ابسالك يا بحر ليش أمواجك تعاني أنت مثلي يا بحر فاقدلك عزيز وغالي ألاياعين لا تبكين عيشي نعمة النسيان خسارة دمعتك تنزل على من لايراعيها دعاء البنات: اللهم أرزقني رجلا يعشقني مثل الكرة أشوته ويلحقني · ماوجه الشبه بين بنات اليوم والمسمار؟ ما يدخلون بيوتهم إلا بالطق.
- هنيئاً لمن كانت خلفته بنات، فالبنات كما قالوا اولهم شماتة وآخرهم حسد لا سعادة لبيت لا يوجد به بنات، فالبنات هم الذين يجلبون الحظ الجميل الحلو للبيت وأصحابه جمالهن وروعتهن لا تضاهي أي شيء، فيا رب اجعلهم من السعداء في الدنيا والاخرة ولا تفجعني في أحد منهم.
- راسي يبيلك برج ايفل تطولَه لاصرت فَوْق البرج لقيت راسي رعديد ظن انَّي بجيه بسهُولَه واصابع اليد الخبيثه سواسي عقلك رسم لك فِي كَلاَمي طفولَه وانَّي ابشرب مَع رداك انَّتكاسي يَوْمك لقيت الطود رافض نزولَه صاحي لفعلك ماغلبه النعاسي حرب الخنى والكذب عَندك بطولَه ظنك عظيم وقوتك فَوْق باسي لَوهِي جلاميدك تحدرعجولَه كُلّي رقا ثابت جبالي رواسي لاتحسب انَّي بنت عجلَه..جفولَه ارعب انَّا دنيا نوت بافتراسي مِنهُو يجاوَد طيب فِيني ينولَه اعطيه قَدره واحترامه اساسي.
- لاتجـرح احساس الانوثه بالاهمال لولاه ما كان الـغـلا وانـت ما كنت البنـت قبـل الحــب تحـتـاج رجال وانا اعرف الرجال مايجرح البنت ﻳﺎ ﺍﻡ ﺍﻻﻧﻮﺛﻪ ﻭﺍﻟﺪﻟﻊ ﻭﺍﻟﻨﻌﻮﻣﻪ ﻣﺸﺘﺎﻕ ﺍبي ازﺭﻉ ﻓﻲ ﻳﺪﻳﻨﻚ ﺣﻨﺎﻧﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﺍﺻﻼ ﺗﺠﻴﻚ ﺍﻻﻣﻮﻣﻪ ﺗﺒﻘﻴﻦ ﻃﻔﻠﻪ ﻣﻦ ﺩﻟﻌﻬﺎ ﺗﻌﺎﻧﻲ صوتك فرح قلبي وبعدك همومه ونبرات صوتك راب واجمل اغاني.
شعر فراتي غزل
اسم “فرات” هو اسم شائع ومعروف في الوطن العربي، ويُطلق على الذكور نسبةً إلى نهر الفرات في العراق. وقد وردت العديد من الأبيات الشعرية التي تتحدث عن اسم فرات.
“كانت تلعب فرحة كاغزال يجري خلف القطعانـــــــــــي”
“عيناها عسلـيتان تتــــــــــمايل معهـــا كا الأغصانــــي”
“عيناها بــــــــــــــــــــــــــــــــدر كامل الألوانــــــــــــي “
“وجهها يضي حياتـــــــــي ليلا ونهـــــــــــــــــــــــــاري”
“وجهها لقد أعطي للشمس نورهـــــــــــــــــــــــــــــــا”
“وللسماء لونها ولرياح الشمال صفايهـــــــــــــــــــــــــا”
“وجهها لايعرف المستحيل ولا يعرف قساوة السنيــــن”
“ويداوي بنـــــــــورة كل العاشقيـــــــــــــــــــــــــــــــن”
صُرتُ أَغارُ من المساءِ لأنّهُ يَحتفي بكِ بَعيدًا عني
وأحسُدُ الليلَ وهو يُزَيّنُ وسادَتَكِ بالنجوم
ويَقودُ الأحلامَ إلى مَخدَعِكِ
حتى الصحراءُ بِرمالِها ووحشَتِها،
ازدانتْ بالربيعِ حين مَرَرْتِ بها
والبحرُ غفا بين راحتيكِ
كان مَوجُهُ يَطرُدُ النُّعاسَ عن قلقي
في المدينةِ حينَ كُنتُ أستَدِلُّ على الجَّمالِ بصَوتِكِ
قَفَزَتِ اليَنابيعُ إلى جَيبي وَتَشَبّثَ بي نَهرُ المَدينةِ
لم أنتبهْ للحدائقِ وهي تَتْبَعُني
وأسرابُ الطيورِ تَحَلّقَتْ فوقَ رأسي
رُحتُ أطلُبُ السِّحْرَ لأحتَمي منكِ
وأحفُرُ الحِكمَةَ في مَتاهاتِ السُّؤالِ
مَرَّ شَيخٌ طاعِنٌ بالسَفَرِ
اسْتَوْقَفَني صارخًا:
خَمسون قَرنًا والرَّحيلُ قِبلَتي..
العُشْبَةُ هنا.
أقف على نهر الفرات فأسرد وحيد ً ….عن تلك الجراح والقلب الدميم ُ
أقف على نهر الفرات أستعيد ذكرى ….وماضيا ً في تجاربه وقسوته أليم ُ
أقف على نهر الفرات أصرخ باكيآ ً…والدموع أسقي فيها صبري ّ العظيم ُ
أقف على نهر الفرات أدعي ربي….ليفرج ّ هم بلادي ويكون عليها رحيم ُ
أقف على نهر الفرات أداوي حبا ً…رأيته ُ من ظلم الناس ِ شيء عديم ُ
وأروي عن هجر طال لقيان ضحاياه ….وبقيت ًمن بعد هذا الهجرُ عليل لا سليم ُ
أروي لقلمي عن ألم ودموع ٍ ….فيروي لي ّ قصصا ً عن ماضيه القديم ُ.
أقودُ الفصولَ نحوَ نَبعِكِ، فتَسكَرُ الطبيعةُ،
كانت الحدائقُ تَتْبَعُ خُطُواتِكِ،
واللبلابُ – القلبُ حُلْمُه أن يُلامِسَ الشُبّاكَ
لتَتَساقطَ من نَدى الأُقحوانِ خَمرَةٌ تَفتَحُ أبوابَ الرغبةِ
مَدَدْتُ يَدي…كان اسْمُكِ يُربِكُ الأبجديةَ،
فيَعكُفُ النحويّون على التأويل
وفي رُباكِ أُصغي إلى قصائدي… أراها تُورقُ مَدىً
أضُمّكِ إليها وأشرَعُ بمسحِ الدموعِ عن طفولتي
يَدُكِ صَباحٌ مليءٌ بالجداولِ، تُصافِحُني
تَنحدِرُ شَلالاتِ غِناءٍ في مَعابدَ بوذيّةٍ
أغتسلُ فيها، يُصيبُني دُوارٌ أجهَلُهُ
حَمَلْتُ عَطَشي وَلِذْتُ بكِ، زاحَمَني الصُفصافُ،
كان يُمشّطُ مَوجَه، والنجومُ تَغرَقُ في ضيائكِ،
هَمَمْتُ بالْتِقاطِ صورةٍ للشبّوي حينَ حاولَ سَرقَةَ عِطرِكِ.
قالَ البوذيُّ العجوزُ : الأشجارُ بلا طُيورٍ تَشعُرُ باليُتْمِ
فَحَمَلْتُ الغاباتِ إليكِ ومعي جِلجامِشَ يَتَأبّطُ مَلحمَتَه وفي خُمُرِهِ(1) فَقْدٌ
مَرَرْنا بِقَيْسٍ وهو يُطعِمُ الوَحشَ جُنونَهُ
صَبَبْتُ له التشيتشا (2)، فراحَ يَصدَحُ: إن رُباكَ رَشَأٌ في حورانَ
تحتَ قَميصِهِ فُراتٌ يَهطِلُ على امرئ القَيْس(3).
طَوَيْتُ ألْوَاحِي ومَلَأتُ كأسَينا قُبَلاً
ورحتُ أستنجِدُ بِكِ لكتابةِ قَصيدةِ حُبٍّ.