غزل عن الشامة تحت الشفايف
غزل عن الشامة تحت الشفايف ، تعتبر الشامة من علامات الجمال، تمامًا مثل النمش والغمازات والشعر الداكن والعيون الملونة، بالإضافة إلى الفروق بين الأسنان والشفاه الممتلئة والرموش الكثيفة والطويلة والرقبة الطويلة. وقد تغنى العديد من الشعراء بجمال الشامة. لمزيد من المعلومات، تابعونا.
- يا أم شامةٍ تترك أهل الهوى ما بين شِعر وسهر.
- لخالٌ بذات الخال، أحسن عندنا من النُكتة السوداء في وضح البدر.
- جميلة فوق ثغرة المزموم كالليل في غياب البدر.
- وبين الخد والشفتين خال كزنجي أتى روضاً صباحاً.
- تُريك سُنة وجه غير مُقرفة ملساء ليس بها «خال» ولا ندبُ.
- نسيم الصبا هبت وقد لمع الخالُ فهزت غصون الروض إذ جاءها الخالُ.
- كأنما «الخيلان» في وجهه كواكب أحدقن بالبدر.
- ويش أبي فـالبَدر و أنتَي بَدر ثآني فيك شامة و القمَر مآفيه شآمة.
- خذاه اللي على خده علامة سوادة غيم في شمسٍ مطلة.
- تلك الشّامة ما هي إلّا قطرة حبر حاولت وصف جمالك فتجمّدت.
- بِها سواد تجلى في بياض، لم اكن أعلم أن للسوادِ محاسنُ.
- تلك الشّامة ما هي إلّا قطرة حبر حاولت وصف جمالك فتجمّدت.
- يا أم شامةٍ تترك أهل الهوى ما بين شِعر وسهر.
الشامة تحت الشفاه
تُعتبر الشامة من علامات الجمال، تمامًا مثل النمش والغمازات والشعر الداكن والعيون الملونة، بالإضافة إلى الفروق بين الأسنان والشفاه الممتلئة والرموش الكثيفة والطويلة والرقبة الطويلة. وقد تغنى العديد من الشعراء بجمال الشامة، لذا إليكم أجمل ما قيل عنها، خاصة تلك التي تقع تحت الشفاه.
- سألته ما لهذا الخال مُنفرادً واختار غُرتك الغرا له سكناً .. أجابني: خاف من سهم الجفون ومن نار الخدود، لهذا هاجر الوطنا.
- وخال كخال البدر في وجه مثله لقينا المنى فيه فحاجزنا البذل.
- يا سالباً قمر السماء جماله ألبستني في الحب ثوب سمائه .. أشعلت قلبي فارتمى بشرارة علقت بخدك فانطفت في مائه.
- غزال براه الله من مسكة بري بها الحسن منا مسكة المتجلدِ .. وأبدع فيها الصنع حتى أعارها بياض الضحى في نعمة الغصن الندي .. وأبقى لذاك الأصل في الخد نقطة على أصلها في اللون إيماء مرشدِ.
- مليح شهدنا أن ناراً بخده لأنا وجدنا بينها فحم خاله وأنت ترى أنه أهان الخال ونقصه قدره .. وهو ذنب لا يغفره له عشاق الحسان ويستحق عليه الهجر من الغوان.
- له خال على صفحات خد كنقطة عنبر في صحن مرمر، وألـحاظ كـأسـياف تنــادي على عاصي الـهوى الله أكـبر.
شعر عن الشامة في الخد
من المعروف أن الشامة كانت مصدر إلهام للشعراء على مر العصور، وقد ذُكرت في العديد من أبيات الشعر. إليكم أجمل القصائد التي تتحدث عن الشامة في الخد. لمزيد من المعلومات، تابعونا.
وللسيد رضا السندي هذه الأبيات عن الشامة وقال
أمُفلّجُ ثَغركَ أم جوهرْ و رحيقُ رضابِك أم سُكّرْ
قَد قال لثغرِكَ صانِعهُ إنّا أعطيناكَ الكَوّثَرْ
والخالُ بخدكَ أم مِسكٌ نقطتَ بهِ الوَردَ الأحمرْ
أم ذاكَ الخالُ بِذاكَ الخَدُ فتيتُ النّدّ على مَجمرْ
عجباً من جَمرتِهِ تَذكو وبها لا يحترقُ العنبرُ
يا مَن تبدو لي وَفرَتُهُ في صُبحِ محَياهُ الأزهرْ
فأجنُّ به بالليل إذا يغشى والصُّبحِ إذا أسفرْ.
وقد أبدع مسلم بن الوليد في ذكر “الخال” وقال
وخال كخال البدر في وجه مثله لقينا المنى فيه فحاجزنا البذل.
قال ابن حميدس عن الشامة:
يا سالباً قمر السماء جماله ألبستني في الحب ثوب سمائه .. أشعلت قلبي فارتمى بشرارة علقت بخدك فانطفت في مائه
قال ابن الوردي عن الشامة
شاميَّةٌ في خدِّها شامةٌ يرقُّ لي في حبِّها الشامتُ .. أخشى إذا قبَّلْتُها حَلْيَها مخافةً أنْ ينطقَ الصامتُ.
شعر فصيح عن الشامة
تعتبر الشامة من علامات الجمال، تمامًا مثل النمش، والغمازات، والشعر الداكن، والعيون الملونة، والفجوات بين الأسنان، والشفاه الممتلئة، والرموش الكثيفة والطويلة، والرقبة الطويلة. وقد تغنى العديد من الشعراء بجمال الشامة. إليكم أجمل القصائد الفصيحة التي تتحدث عنها.
نسيم الصبا هبت وقد لمع الخالُ
فهزت غصون الروض إذ جاءها الخالُ!
أما أشهر ما سمعناه وما زال حياً في ذاكرتنا الغنائية في مديح حبة الخال، أبياتاً لابن ياقوت شدا بها العملاق ناظم الغزالي فقال:
له خال على صفحات خد
كنقطة عنبر في صحن مرمر
وألحاظ كأسياف تنادي
على عاصي الهوى الله أكبر!
وقد أبدع مسلم بن الوليد في ذكر «الخال»:
وخال كخال البدر في وجه مثله
لقينا المنى فيه فحاجزنا البذل
فالبدر منير، وفيه سواد للرأي، فالخال في وجهها كتلك النكتة السوداء على صفحة البدر.
وقد أيده العباس بن الأحنف منشداً:
لخالٌ بذات الخال، أحسن عندنا
من النُكتة السوداء في وضح البدر
ومن أجمل ما قيل في الخال، قول مظفر الأعمى:
لا تحسبوا شامة في خده طبعت
على صحيفة خد راق منظره
وإنما خده الصافي تخال به
سواد عينيك حين تنظره