محتويات المقال
غزل عن الصيدلانية
يمكن اعتبار الصيدلي المساعد الأساسي والرئيسي للطبيب، حيث يقوم بتوفير الأدوية وتقديم المعلومات الضرورية عنها. يتمتع الصيدلي بمعرفة شاملة حول الأدوية والعقاقير الطبية. كما يمكن تعريفه بأنه متخصص في علم الأدوية، إذ يتوجه المرضى والأفراد إلى الصيادلة للاستفسار والاستفادة من خبراتهم فيما يتعلق بالأدوية والصحة العامة. تابعونا لمزيد من المعلومات، وللاستمتاع بأجمل عبارات غزل عن الصيدلانية .
حيث أنك صيدلانية
لا تؤمنين بالكلمات الشاعرية
أو الأبحاث النظرية
فسأثبت لك حبي بطريقة مخبرية
لو أضفت الى مادة عضوية
أخرى كيماوية, مركزة وقوية
ومزجتيهما معاً لفترة زمنية
فستتغير بنيتها الأساسية
وتتفكك الى مركبات جزئية
هذه يا صغيرتي من الحقائق العلمية
ليست حتى على الجاهل خفيّة
وهكذا حبك يا صبية
سلخني عن البشرية
جعلني نذراً لحكايات منسية
قطع شرياني
أراق كل ما في دورتي الدموية
صرت اسبح في ألوان سماوية
أطارد فراشات نيزكية
أروي قصص خرافية
بلغات غير محكية
أكتب أسمك بفرو الأرانب البرية
على ألواح رملية
في ليالي عاصفة شتوية
هذه هي مشاعري
فهل صارت الآن حقيقة علمية
قصيده صيدلانية :
بتركيبة يمانية ودكتورة انانية لها اعلنت الاستسلام….
رقيقة حسنها يدهي ، وذكر اوصافها يلهي ،اوجه نحوها وجهي ، عليها الف الف سلام…
وصلت اشكي لها ضيقي ، وهي ذي نشفت ريقي ،بنغمة صوت موسيقي ، من احلى واعذب الانغام…..
تقول لي اهدأ وكيف اهدأ ،ونظرة عينها السوداء ، بها شفت الدواء والداء ، وشفت العفو والاعدام…..
تسألني تقول مالك ، ضروري تشكي لي حالك ، وخلي اسمك وجوالك ، مسجل عند الاستعلام…
انا مختارك انت بس ، قدك للروح مثل المس ،
وعقلي فيك كم وسوس ، ويتوهم لقاك اوهام ……
عليك ادرس علوم الطب ، عليك اقرأ – عليك اكتب ، عليك اجمع — عليك احسب ،
واحطم لأجلك الأرقام…..
اليكي اشكي اصاباتي ، وضيقي والتهاباتي ، واقدم لك ملفاتي ، لاخر شهر هذا العام ….
قليبي فيه راياتك ، ولاية من ولاياتك ، سانشر به دعاياتك ، واصرح فيكِ بالاعلام…….
دعاية بينها رسمك ، ومعلومة على جسمك ، هدايا رمزية باسمك ، على هيئة كتب واقلام……
رجاءً لا تهيجني ، انا بالموت عالجني ، فغيرك ما يخارجني ، لأنك فارس الاحلام……
غزل الصيادله!
من قلبيَ الفوارِ في عِشقي لها
فيتامُ C قرصٌ بِطعمٍ مُذهلهْ
أهواكِ يا إنزيمَ عِشقي فاسمعي
نبضاتِ قلبي كانفجارِ القُنبلهْ
يا من كتمتُ الحُبَّ حتى شلَّني
بالمسهلاتِ فضحتِهِ يا بُلْبُلهْ
و الباقياتُ من المحبةِ في دمي
تحتاجُ دعمًا من غِذاء الـــ : نستلهْ
,,
,,
في داخلي يا طفلتي مُعادلهْ
تفورُ مثلُ حامضٍ في حَوجلهْ
و أنت مثل حبة مضغوطة
في مِعْدتي لها خواص مُسهلهْ
تحميلةٌ , أمبولةٌ , برشامةٌ
و رضابُ ثغركِ بلسمٌ أتناولهْ
لا طبَّ لي إلاك أنت حبيبتي
فلأنت فنٌّ من فنونِ الصيدلهْ
لا تتركيني رهنَ قارورٍ بِهِ
طعمُ المرارِ كما شرابِ السَّعْلَلَهْ
أو تُفزعيني بالسرنغاتِ التي
هيَ أصعبُ اللاءاتِ , أكبرُ مُشكلهْ
يا جدولي الدوري يا حبي الذي
ذرَّاتُه في داخلي مُتَجدولهْ
صارتْ لِمندلييف إكرامًا لها
عندي مكانته بأعلى منزلهْ
كبسولةً للقلب يا حبي أنا
من بعد رؤيتها عشقتُ الكبسلهْ
إن التحاميل التي أهديتها
ليست لباسور يشقُّ تحملهْ
لكنها ذكرى فلا تستنكري
ذكرى حبيب قد أحبَّ الصيدلهْ
غزل طبي
الطب هو مهنة نبيلة تهدف إلى مساعدة المرضى. لذا، قمنا باختيار أجمل القصائد الطبية. لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، تابعونا.
- عاملني زي المضاد الحيوي جميع 8ساعات راسلنى
- لو سمحتى هوة الى جواكى DNA كامل و لا انتي معموله من سكر الريبوز بس .
- حبك جابلى جلطة ،وخربلى ال Rate و ال Rhythm
- ماتخلينيش زي دواء الحموضه عند اللزوم تفتكرنى
- كلهم شعيرات دمويه إلا أنت الشريان الأبهر *أكبر شريان في القلب
- اوحتي زي الفيتامين مرة فاليوم كلمنى
قصائد طبية
في الختام، نقدم لكم أجمل القصائد الطبية التي يمكنكم إهداؤها للأطباء. لمزيد من المعلومات، تابعوا معنا القصائد التالية.
وإنَّ الطِّبَّ مهنةُ كُلِّ حُرٍّ
رأى أنْ يَبذلَ الجهدَ اجتهادا
وأوشكَ أن يُقَدَّسَ كلُّ طِبٍّ
كمحرابِ الصلاةِ نقىً وكادا
وكلُّ محارِبٍ في الطِبِّ يبقى
على الأيامِ أكرمَنا جهادا
أليسَ المبضعُ الحاني صَلاحاً
وكان بنظرةٍ أُخرى فسادا
ومَنْ مَنَح الحياةَ كريمَ معنىً
وإنْ “بالجرحِ” سَمَّوهُ الجَوَادا
ومَنْ سَهرَ الليالي كالحاتٍ
وأعطى الموجَعَ القلِقَ الرُّقادا
وأعملَ روحَهُ عِلماً وحُبَّاً
لأَجلِ مريضِهِ عَشِقَ السُّهادا
وحنَّ تعاطفاً لبكاءِ طفلٍ
ولَطَّفَ عندَ والدهِ الشِّدادا
وأَرَهَقَ في سبيلِ البحثِ عمراً
وكَرَّرَ بحثَهُ صبراً، وعادا
وَلَجَّ ليعرفَ المرضَ المخبَّا
وزاَد على شراسَتِه عنادا
يقول الرشيد رحمه الله تعالى عن الطبيب:
إنَّ الطَّبيبَ لهُ عِلْمٌ يُدِلُّ به
إنْ كانَ للمَرءِ في الأيامِ تَأخيرُ
حتّى إذا ما انتهتْ أيامُ رِحْلَتهِ
حَارَ الطبيبُ وخَانتهُ العَقَاقيرُ
قال أبو العتاهية رحمه الله تعالى عن الطبيب:
إنَّ الطَّبيبَ بِطبِّهِ ودَوائِهِ
لا يَستطيع دِفَاعَ مَكروهٍ أتى
ما للطبيبِ يَموتُ بالدَّاءِ الذي
قَد كَان يُبْرئُ منه فيما قد مضى
ذَهَبَ المُدَاوِي والمُدَاوَى والذي
جَلَبَ الدَّواءَ وبَاعه ومَنِ اشترى