قصائد مدح شخص عزيز

عزيزي القارئ إذا كنت تبحث عن قصائد مدح شخص عزيز ، فتابع معنا في هذا المقال لتكتشف أجمل هذه القصائد.

قصائد مدح شخص عزيز
قصائد مدح شخص عزيز
  • القصيدة ١ :

شخص الا منه مضى لي معه يوم
اندم على ايام مضت قبل ما القاه

احتاج له لا صار في صدري هموم
ولو ينكسر ساقي تسندني يمناه

جعل المعزة بيننا دايم الدوم
هذا الرفيق اللي من الصعب تنساه

  • القصيدة ٢:

سلام يا حر على بيض الاوكار 
حر مواقيعه بروس الجبالي

حر ليا وقع وحر ليا طار 
وحر يهابونه قروم الرجالي

حلياه تذهل كل عاشق وصقار
عند العرب يضرب بطيبه مثالي

  • القصيدة ٣ :

كتبت انا في تالي الليل بيتين
لعيون من يسوى جميع الخلايق

اللي معاهدني على الزين والشين
واللي بشوفه يصبح الفكر رايق

الصاحب اللي منزله داخل العين
هو الخوي وقت السعه والضوايق

  • القصيدة ٤ :

دايم على بالي ولا يوم ناسيك

وانته لزيم الروح وأكثر شويه 

بدرب المعزه أشهد اني مخاويك 

وأخترت شخصك بين كل البريه

الرب يعلم بالغلا كثر مغليك 

ودايم مكانك في الشموخ العليه 

  • القصيدة ٥ :

يعجبني الواثق سليم النوايا
نهجه على وضح النقا مايهمه

واكره من المرتاب كل السوايا
مهما مدح نفسه سواته تذمه

شعر وصف شخص غالي

شعر وصف شخص غالي ، حيث تُعد الكلمات الجميلة من أبسط الطرق التي يمكننا من خلالها التعبير عن مدى حبنا وتقديرنا للشخص الذي نعتز به ، وفيما يلي نقدم لكم أجمل هذه الأشعار:

  • القصيدة ١ :

سر يا قلم واكتب الابيات منقوشه
بيوت شعر تشرفني معانيها

للصاحب اللي يمد الطيب وينوشه
من روس قوم علي العليا مبانيها

رفقة شرف ماهي بالتلفيق مغشوشه
يسمع بها قاصي العرب ودانيها

  • القصيدة ٢ :

حلفت باللي غيب الشمس مناك
والصبح بأمر تظهر الشمس منا

إن أسعد الأيام شوفك ولقياك
وإن أقشر الأيام لاغبت عنا

ودك تلاقيني وودي بلقياك 
لكن ظروف الوقت ما ساعدنا 

  • القصيدة ٣ :

سلام احلى من حليب المغاتير
للي غلاهم داخل الدم جاري

من راس منهو مايحسب المخاسير
يبيع عمره لا غدا الكل شاري

للرفيق اللي عشرته ياعرب غير
غايب وهو دايم على البال طاري

شعر مدح شخص في أخلاقه

مدح الأخلاق هو أحد الموضوعات التي يهتم بها الكثيرون، فالشخص ذو الأخلاق الحميدة يُعتبر من أعظم النعم في حياة الإنسان، حيث يكون السند والدعم في هذه الدنيا. وقد أبدع العديد من الشعراء في التعبير عن مدح هؤلاء الأشخاص ، ومن بين تلك الأشعار :

  • القصيدة ١ :

كتبت انا في تالي الليل بيتين

لعيون من يسوى جميع الخلايق

اللي معاهدني على الزين والشين

واللي بشوفه يصبح الفكر رايق

الصاحب اللي منزله داخل العين

هو الخوي وقت السعه والضوايق

  • القصيدة ٢ :

يا سائلا عني من القلب لبيه..

صوتك عزيز وغصب عنا نلبيك..

مثلك من الاجواد لاشك نغليه ..

ونفتح لك ابواب الخفوق ونحييك ..

واشري رضى من يشتريني وارضيه..

واقول له بالروح والعين نشريك…

  • القصيدة ٣ :

سر يا قلم و أكتب من المدح ما طاب

في الي جزيل المدح يستاهلونه

ناس مزايين و الرجا فيهم ما خاب

الروح و القلب فدى لهم لو يطلبونه

و أكتب لهم شيك محبه مفتوح الحساب

يسحبون من رصيد الغلى و أبد ما ينقصونه

شعر مدح في شخص غالي بالفصحى

عزيزي القارئ، هل تسعى إلى أجملشعر مدح في شخص غالي بالفصحى ؟ إذاً، أنت في المكان الصحيح، حيث سنقدم لك مجموعة من أروع هذه الأشعار.

  • القصيدة ١ :

أي مدح يهدى لعبد الهادي

أحمد فارس الشّدياق 

أيّ مدح يهدى لعبد الهادي 

وهو فوق المديح والإنشاد 

ما عسى أن يجيد مثن عليه 

وهو في الفضل واحد الآحاد 

عين أعيان عصره مستفيض 

منه وجه الهدى وفيض الأيادي 

أوضح الحقّ نجمه في مقال 

هو نور في غيهب الشّك هاد 

عجباً كيف يطلع الصبحج في الشّر 

ق وفي الغرب من سواد المداد 

طالما أمت الأئمة منه 

عند ليس الأمور وجه السّداد 

سارق في الأرض علمه فكفانا 

تعب السّير وامتطاء الجياد 

غير أنّا نعي ونعي إذا ما 

نتصدى لمدحه المستجاد 

إنّ شعري على بيان علاه 

كدليل الحصى على الأطواد 

  • القصيدة ٢ :

إذا مَدَحوا آدَميّاً

أبو العلاء المعرّي 

إذا مَدَحوا آدَميّاً مَدَحْـ 

ـتُ مولى الموالي، وربَّ الأُممْ 

وذاكَ الغنيُّ عن المادِحينَ، 

ولكنْ لنَفسي عقدْتُ الذِّمَم 

له سَجَدَ الشامخُ المُشمَخِرُّ، 

على ما بعِرْنينِهِ مِنْ شَمَم 

ومَغفِرةُ الَّلهِ مَرْجُوّةٌ، 

إذا حُبِسَتْ أعظُمي في الرِّمَم 

مُجاوِرَ قَومٍ تَمَشّى الفَنا 

ءُ ما بَينَ أقدامهِمْ، والقِمَم 

فَيا لَيتَني هامدٌ، لا أقومُ، 

إذا نَهَضُوا يَنفُضونَ اللِّمَم 

ونادى المُنادي على غَفلَةٍ، 

فلَم يَبقَ في أُذُنٍ مِن صَمَم 

وجاءَتْ صَحائِفُ، قد ضُمّنتْ 

كَبائرَ آثامِهمْ واللَّمَم 

فلَيتَ العُقوبَةَ تَحريقَةٌ، فصاروا 

رَماداً بها، أو حُمَم 

رأيتُ بَني الدّهرِ في غَفلَةٍ، 

ولَيستْ جَهالتُهمْ بالأَمَم 

فنُسكُ أُناسٍ لضعفِ العُقولِ؛ 

ونُسْكُ أُناسٍ لبُعدِ الهِمَم 

  • القصيدة ٣ :

قَالَتْ سُمَيّة

الأعشى 

قَالَتْ سُمَيّة ُ: مَنْ مَدَحْـ 

ـتَ؟ فَقُلتُ: مَسرُوقَ بنَ وَائِلْ 

عُدّي لِغَيْبِي أشْهُراً، 

إنّي لَدَى خَيْرِ المَقَاوِلْ 

النّاسُ حَوْلَ قِبَابِهِ، 

أهْلُ الحَوَائِجِ وَالمَسَائِلْ 

يتبادرونَ فنلءهُ، 

قَبْلَ الشّرُوقِ، وَبِالأصَائِلْ 

فإذا رأوهُ خاشعاً، 

خشعوا لذي تاجٍ حلاحلْ 

أضْحَى بِعَانَة َ زَاخِراً 

فِيهِ الغُثَاءُ مِنَ المَسَايِلْ 

خشيَ الصَّراري صولة ً 

منهُ فعاذوا بالكوائلْ 

فَتَرَى النّبِيطَ عَشِيَّة ً، 

رَاوِي المَزَارِعِ، بِالحَوَافِلْ 

يَوْماً بِأجْوَدَ نَائِلاً 

مِالحَضْرَميّ أخي الفَوَاضِلْ 

الواهبُ لاقيناتِ طالـ 

ـغزلانِ في عقدِ الحمائلْ 

يَرْكُضْنَ كُلَّ عَشِيّة ٍ، 

عَصْبَ المُرَيَّشِ وَالمَرَاجِلْ 

وَالتّارِكُ القِرْنَ الكَمِـ 

يّ مجدلاً، رعيشَ الأناملْ 

والقائدُ الخيلَ العتا 

قَ ضوامراً لخنَ الأياطلْ 

ما مشبلٌ وردُ الجبيـ 

ـنِ مُهَرَّتُ الشّدْقَيْنِ بَاسِلْ 

القادسيّة ُمألفٌ مِنْهُ 

فَأوْدِيَة ُ الغَيَاطِلْ 

يَدَعُ الوِحَادَ مِنَ الرّجَا لِ، 

منهُ على البطلِ المنازلْ 

طالَ الثّواءُ لدى تريــمَ وَقَدْ نَأتْ بَكْرُ بنُ وَائِلْ 

قَوْمِي بَنُو البَرْشَاءِ ثَعْـ 

ـلبة ُ المجالسِ، والمحافلْ