قصائد مدح عن الاب
عزيزي القارئ، إذا كنت تبحث عن أجمل قصائد مدح عن الاب ، فتابع معنا هذا المقال لاكتشاف أروع هذه القصائد.
- قصيدة ١ :
كلمة شكر يآبوي مآتوفي الشعور..
واحساسي صوبك يابعدي أكبر كثير..
مهما شكرتك لآزم أشعر بـ القصور*
بنتك يآبوي دآيم تشوفك كــــبير …
غآلي يابوي وقلتها بقلبـ فخور*
يآ تآج أحطه فوق رآسي وين أسير ..
يآ إللي غلآك بـ قلبي بآني له قصور*
قلبي بلآدك و أنت يآبوي الأميـر
تتكحل عيوني و يغمرهآ السرور*
كل مآ أشوفك مبتسم قلبي يطير
( يآنور كل مآشفته زآد بـ وجهي نور*
مدآمك أنت بخير هالدنيا بخير )
و إن جيت ألف الكون ذآ كله و أدور*
بلقآك شي بـ هالزمن مآآآله نظير ..
يعني بـ إختصار إللي بـ قوله من شعور
بنتك يآ ضي عيونهآ تحبك كثيــــر …
- قصيدة ٢ :
يابوي اكتب فيك مــن الشعرابيات ….. يحلى فيــــــك اجمل واحلى قصيده
عساك دايم مني قــريب المسافات ….. لاجلك تهون المسافه لوهي بعيده
لاغبت عني عسى ماطول الغيبات ….. ونشوفك كل يوم واعـــــوام مديده
دوم على البال ياعــــزيز الصفات ….. كل خطوه فيـــك صح ورايك سديده
غيبتك تزيـــد مــن الحـــب عبرات ….. وانتظر كل يـــوم منك اخبار جديده
غـــالي ابن غـــالي من غير لفات ….. الله يديمك على المحبه ايام سعيده
ارجــــوك لا تبتعد وتزيل كل زلات ….. عن الغالي الي احبه ويامر وازيده
شعر عن فضل الأب
لا تستطيع الحروف والكلمات، وحتى الأشعار، أن تعبر عن مكانة الأب كما ينبغي. فهو السند الحقيقي والروح الكريمة التي تفيض بالمحبة لمن حوله. لذا، خصصنا هذه الفقرة من مقالنا لنقدم لكم أجمل القصائد التي تتحدث عن فضل الأب، ونتمنى أن تنال إعجابكم.
“ويا أبَتِي ، تلاشى ذلك التَّعَبُ كشمسٍ خلف تلك القمَّةِ
الشمَّاءِ تَحتجِبُ سنونَ العمرِ قد ذهبتْ وأبقتْ
في مُخيِّلتِي طيوفاً من مرارتها بكَتْ في جَفْنِيَ
الْهُدُبُ أتذكُرُ يومَ أنْ كُنا على الأبواب نرتَقِبُ ؟!
نرى ظِلاّ على الدربِ ولهفتُنا تزيدُ ، تزيدُ لَمَّا كنتَ تقتربُ
لأنكَ سوفَ تحملنا على كتفيكَ في حُبِّ على عينيك
والقلْبِ وكنتُ أظنُّ يا أبتي بأنِّي حين تحملُني
تناجيني نجومُ الليل والشُّهُبُ لقد كُنا نرى
ظِلاّ فلم نكُ مرَّة نرنو لوجهك في النهار ضُحى
ولا ظهرا ولا عصرا ولا عند المغيب مَسا
فإنك دائماً تَمضي إلى عمل معَ الفجْرِ تُقَبِّلُنا ،
تُودِّعُنا.. ودمعةُ أُمِّنا تجري وإنك كنتَ في حَلَكِ
الدُّجى تأتي تُطِلُّ كطلعةِ البدْرِ وفي عينيك نَوحُ
أسى وجسمكَ هَدَّهُ التَّعَبُ ويبسِمُ ثغرُكَ الوضَّاءُ
في شغف وتضحكُ كي تُخبِّئَ عن صغارِك كل آلام
تُعانيها ولكنْ كنتُ من صِغري أرى الآلام تبدو من ثنايا
البسمةِ الْحُبلى بآهاتٍ وأشجانِ وأنَّات وأحزانِ
فمهما كنتَ – يا أبتي – تُواريها بنورِ جبينكَ
الأَسنى وبسمةِ وجهكَ الأسمى وثغرُك باسما
يبدو وبلبلُ دَوحِهِ يشدُو فكنتُ أرى ضلوعَ
الصَّدْرِ تلتَهِبُ ومقلةَ عينِكَ الوسْنى تُكَفْكِفُ عبرةً
حَرَّى وتنفثُ زفرةً أُخرى ومنكَ القلبُ ينتحِبُ ..
ومَرَّ العُمْرُ طيفَ كَرى كبَرق في الظلام سَرى
وأنت اليومَ قد جاوزتَ سِتِّينا من العُمْرِ مضَتْ.
. لكنها كانت كحمْل الدَّينِ والصَّخْرِ وتبقى
أنتَ نبراساً لنا – أبتي – تُنِيرُ حَوالكَ الدَّهْرِ
تُعلِّمنا وتُرشدنا بعلمٍ منكَ لا تأتي به الكُتُبُ”
احلى شعر عن الأب
نقدم لكم في هذه الفقرة مجموعة جديدة من القصائد التي تتحدث عن الأب. لا تترددوا في إرسالها له إذا كان لا يزال على قيد الحياة، ونتمنى أن تنال إعجابكم. إليكم هذه المجموعة :
- قصيدة إلى أبي للشاعر الشيخ مصطفى قاسم عباس
لم تكتبِ الشّعرَ يوماً ما ولا الأدبـا
وما ســهرتَ الليالـي تقرأُ الكُتُبا
ولم تكنْ من ذوي الأمــــوال تجمعُهــا
لم تكنِـزِ الدُّرَّ والياقوتَ والذهبا
لكنْ كنزتَ لنا مجداً نعيشُ به
فنحمدُ اللهَ مَن للخيـر قد وَهبـا
أضحى فؤاديَ سِـفراً ضَـمَّ قافيتي
ودمعُ عينـــي على الأوراق قد سُكِبـا
سأنظم الشعرَ عِرفاناً بفضلك يا
مَن عشـْـتَ دهرَك تجني الهمَّ والنّصَــبا
سأنظم الشعر مدحاً فيكَ منطلِـقاً
يجاوز البدرَ والأفلاكَ والشّهُبـا
إن غاضَ حِبري بأرض الشّعر وا لهفي!
ما غاض نبعُ الوفا في القلب أو نضبا
قالوا : تغالي فمَن تعني بشعرك ذا؟
فقلت : أعني أبي أنْعِمْ بذاك أبا
كم سابقَ الفجرَ يسعى في الصباح ولا
يعودُ إلا وضوءُ الشــمس قد حُجبا
تقول أمي : صغارُ البيـت قد رقدوا
ولم يَرَوْك أنُمضي عمرَنا تعَبا؟
يجيب : إني سأسعى دائماً لأرى
يوماَ صغاريْ بدوراً تزدهي أدبا
ما شــعريَ اليومَ إلا من وميـــضِ أبي
لولاه ما كان هذا الشعرُ قد كُتبا
فأنتَ أولُ من للعلم أرشدني
في حمصَ طفــلاً ولمّا كنتُ في حلبا
في الشام في مصر طيف منك في خلدي
أرنو إليه فقلبي ينتشي طرَبا
ولم تكن أبتي في المال ذا نسب
لكنْ بخيرِ نكونُ السادةَ النّجُبَا
فالمالُ لن يُعلِيَ الإنسانَ منزلةً
إنْ لم يكنْ بالمـزايا يرتقي السّـحُبا
لقد نُسبتَ أبي للخير في كرم
يا منبعَ النبـل فلْتَهْنأ بذا نسـبا
نصحْتنا ما أُحيلى النّصْحَ يا أبتي
فأنت مدرسةٌ في النصح لا عَجَبـا
حماك ربي من الحُسَّاد يا أبتي
قد ارتقيتَ وكم من حاسدٍ غَضبا
فاحفظ لنا ربَّنا ديناً نَدينُ به
قد شرَّف العُجمَ طولَ الدهرِ والعَربا
واحفظ لنا والدي والأمَّ يا سـندي
وإخوتي وأناساً حبّهُم وجَبا
- قصيدة شعر “أبي” للشاعر نزار قباني
أماتَ أَبوك؟
ضَلالٌ!
أنا لا يموتُ أبي
ففي البيت منه
روائحُ ربٍّ.. وذكرى نَبي
هُنَا رُكْنُهُ
تلكَ أشياؤهُ
تَفَتَّقُ عن ألف غُصْنٍ صبي
جريدتُه. تَبْغُهُ مُتَّكَاهُ
كأنَّ أبي – بَعْدُ – لم يّذْهَبِ
وصحنُ الرمادِ.. وفنجانُهُ
على حالهِ.. بعدُ لم يُشْرَبِ
ونَظَّارتاهُ.. أيسلو الزُجاجُ
عُيُوناً أشفَّ من المغرب؟
بقاياهُ، في الحُجُرات الفِساحِ
بقايا النُسُور على الملعبِ
أجولُ الزوايا عليه، فحيثُ
أمرُّ .. أمرُّ على مُعْشِبِ
أشُدُّ يديه.. أميلُ عليهِ
أُصلِّي على صدرهِ المُتْعَبِ
أبي.. لم يَزلْ بيننا، والحديثُ
حديثُ الكؤوسِ على المَشرَبِ
يسامرنا.. فالدوالي الحُبالى
تَوَالَدُ من ثغرهِ الطَيِّبِ
أبي خَبَراً كانَ من جَنَّةٍ
ومعنى من الأرْحَبِ الأرْحَبِ
وعَيْنَا أبي.. ملجأٌ للنجومِ
فهل يذكرُ الشَرْقُ عَيْنَيْ أبي؟
بذاكرة الصيف من والدي
كرومٌ، وذاكرةِ الكوكبِ
أبي يا أبي .. إنَّ تاريخَ طيبٍ
وراءكَ يمشي، فلا تَعْتَبِ
على اسْمِكَ نمضي، فمن طّيِّبٍ
شهيِّ المجاني، إلى أطيبِ
حَمَلْتُكَ في صَحْو عَيْنَيَّ.. حتى
تَهيَّأ للناس أنِّي أبي
أشيلُكَ حتى بنَبْرة صوتي
فكيف ذَهَبْتَ.. ولا زلتَ بي؟
إذا فُلَّةُ الدار أعطَتْ لدينا
ففي البيت ألفُ فمٍ مُذْهَبِ
فَتَحْنَا لتمُّوزَ أبوابَنا
ففي الصيف لا بُدَّ يأتي أبي
شعر عن الاب بالعامية
عزيزي القارئ هل تبحث عن شعر عن الاب بالعامية ، موقعنا اقرأ سيساعدك في ذلك من خلال تقديم مجموعة من أروع هذه الأشعار مؤثرة ، تابع معنا :
قصيدة ١ : شعر عن الاب بالعامية
أبـــــــــــــــــــــــي
احبك … وكيف لا وانت الشمس التي تنير سمائي*
والحكيم الذي يسهل الدرب امامي
احبك وكيف لا ؟؟؟ وانت القلب النابض في صدري
والفكر الدائم في ذهني
وابتسامة حياتي وقدوتي احبك وكيف لا؟؟؟
وانت تزرع الحب والامل في قلبي منذ سنين
وتخلع الحقد واليأس لتزرع بدله الحنين ابي العزيز ..
احبك وكيف لا ؟؟؟ بعد ان كرست حياتك لنا
وبذلت ما بوسعك سنة تلو السنة لترانا اليوم أمامك
بعد أن كبرنا ولكن .. ها هو اليوم قدحان دورنا قد بدأ
الآن لن يريحك بقية الأيام والدنا العزيز ..
ادامك الله لنا ذخرا طيلة الازمان
- القصيدة ٢ :
والله اني لو رخصت العمر كله في رضاك
مايوفي ربع حقك وانت حقك مايهون
يايبه ياتاج راسي يا عسى عمري فداك
ياغناتي والله انك لو تبي عيني تمون
خمسه وعشرين عام ماترددت بعطاك
ياشبيه الغيث لامن ساقته غر المزون
ترتجيني ياعسالله مايخيب لك رجاك
صاين عهدت الاهك باليدين وبالمتون
الحقيقه وانت تدري ما يعززني سواك
والسبب واضح على اللي يدركون و يفهمون
والشعر وان كنت بمدح بالشعر هذا وذاك
نت حقك فوق هامات القصايدواللحون
العفو واستغفر الله بس احس انك ملاك
ساع تجلس واتّكلم يمتلي صدري سكون
واتطمن واملك الدنيا بجلساتي معاك
وان تنهض عز طرفك تنكسر كل العيون
والله اني لو كثر خيري فانا خيري ذراك
ويش اكون؟ شوفني رجال كامل بس دونك ..
ووش يكون العمر من دون اجتهادي في غلاك
ووش يكون العطف والرحمه بدونك وش تكون؟
يايبه تكفى لعاد تشيل هم في حشاك
يكفي انك قد تجرعت الليالي والغبون
يايبه يانور عيني شب عمري في هناك
والله انه ابرد امن الما على كبدالظعون
يايبه ياجعل روحي فدوه لموطى خطاك
حطني بينك وبين الوقت وكبار الطعون
يايبه ياجار كبدي انذبح ولا اعصاك
عقب اللي قولوا وقالوا وهم مايفعلون
العمر والنفس واللي املكه كله فداك
واعرف انه ربع حقك وانت حقك ما يهون