مقولات بابلو اسكوبار

بابلو إسكوبار هو واحد من أبرز الشخصيات التاريخية المرتبطة بالجريمة المنظمة والعصابات وتجارة المخدرات. وُلد في كولومبيا، وكان قائدًا لعصابة تجارة المخدرات التي تجاوزت قوتها قوة الجيش والشرطة الكولومبية في فترة من الفترات. يُعتبر إسكوبار من أغنى الأشخاص في العالم خلال تلك الحقبة بفضل أنشطة عصابته الإجرامية. فيما يلي بعض مقولات بابلو اسكوبار .

مقولات بابلو اسكوبار
مقولات بابلو اسكوبار
  • الجميع لهم سعر ما، المهم أن تعرف ما هوا؟
  • لا أحد أصبح غنياً بالعمل من الثامنة صباحاً حتى الخامسة مساءاً فقط !
  • أنا فقط الرجل الكريم، الذي يصدر الزهور.
  • أستطيع استبدال كل الأشياء في حياتي، لكني أبداً لم أستطع استبدال زوجتي وأولادي.
  • الكلب الذي لديه المال ، يقال ، السيد الكلب
  • أنا أتحدث عن السلام؛ ولا طالما كنت أدعوا للسلام!
  • فقط أولائك الذين جاعوا ووقفوا معي في أوقاتي الصعبة في بعض مراحل الحياة، هم من سوف يأكلون معي على طاولتي.
  • هناك 200 مليون غبي، يتم التلاعب بهم عن طريق مليون رجل زكي
  • فكر كإنسان فقير وستعيش كشخص فقير
  • الحياة مليئة بالمُفاجئات بعضها جيد، والآخر سيء، يجب أن يكون هُناك ملك واحد فقط.
  • العقل مثل المظلة ، إنه عديم الفائدة إذا لم يفتح

مقولة بابلو إسكوبار الفضة والرصاص

بابلو إسكوبار هو سياسي بارز وبارون تجارة المخدرات الكولومبي المعروف، واسمه الكامل هو بابلو إميليو إسكوبار جافيريا. وُلد في 1 ديسمبر 1949 في مدينة ريونيغرو الكولومبية لعائلة بسيطة تعمل في الزراعة. منذ صغره، أظهر ميلاً للعمل في مجال المخدرات، حيث انخرط في إنتاج وترويج الماريجوانا والكوكايين وتهريبهما. استمر في هذا النهج حتى وافته المنية في 2 ديسمبر 1993، عن عمر يناهز 44 عامًا، على يد قوات الأمن الكولومبية التي أطلقت النار عليه.

فضية أو رصاص

هذه هي العبارة الأسطورية الأكثر اسكوبار. أو المال أو رصاصة.

مقولة بابلو إسكوبار العمل

بابلو إسكوبار غافيريا كان من أبرز تجار المخدرات في التاريخ، ورغم وفاته في عام 1993، إلا أن قصته لا تزال تثير الكثير من الاهتمام. وقد تم إصدار مسلسل حديث يروي تفاصيل حياته.

لا أحد أصبح غنياً بالعمل من الثامنة صباحاً حتى الخامسة مساءاً فقط !

وفاة بابلو إسكوبار

في الثاني من ديسمبر عام 1993، وبعد 15 شهرًا من مطاردته من قبل فرقة “Search Bloc” التي أنشأها الرئيس الكولومبي فيرجيليو باركو، والتي كانت تهدف بشكل أساسي إلى اعتقال بابلو وشركائه، بالإضافة إلى وكالات الاستخبارات الكولومبية والأمريكية وإحدى الجماعات المناهضة له المعروفة باسم “Los Pepes”، تم العثور عليه في مخبئه. أطلقت الشرطة الكولومبية النار عليه، لكن اللغز حول من أطلق النار على رأسه لا يزال محاطًا بعدة فرضيات حتى الآن، حيث يعتقد أقارب بابلو أنه هو من أقدم على قتل نفسه.

حضر دفنه حوالي 25 ألف شخص بما في ذلك معظم فقراء ميديلين الذين ساعدهم على نطاق واسع، ودفن في مقبرة Cemetario Jardins Montesacro Itagui .

ثروة بابلو إسكوبار بعد وفاته

من خلال مراجعة السجلات التي نشرتها القوات الخاصة والشرطة الكولومبية ومكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، تمكنا من تقدير ثروة بابلو إسكوبار، والتي تجاوزت 300 مليار دولار أمريكي. وكانت عصابة كارتل ميديلين، التي أسسها وقادها، تحقق أرباحًا تصل إلى 70 مليون دولار يوميًا.

ثروة بابلو إسكوبار بعد وفاته

على الرغم من الكشف عن حجم ثروة بابلو إسكوبار، إلا أن الجدل لا يزال مستمراً حول أملاكه المتعددة المنتشرة في كولومبيا وبعضها في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان يمتلك العديد من الأصول المخفية التي يصعب الوصول إليها، بالإضافة إلى شركات لغسيل الأموال. وتُقدّر ثروة إسكوبار بعد وفاته بأكثر من ثلاثمائة مليار دولار أمريكي، ولا يزال معظمها مفقوداً حتى الآن.

من المهم الإشارة إلى أنه لم يتم تحديد ثروة بابلو إسكوبار بدقة حتى الآن، وذلك بسبب إخفائه للعديد من الأصول والممتلكات لتفادي وصول السلطات إليها. وقد قدرت ثروته بأكثر من ثلاثمائة مليار دولار أمريكي.